الصفحه ١٩٢ : وذلك للقطع بصدور كثير من الأخبار الصحيحة المخالفة
لظاهر القرآن عن الأئمة عليهمالسلام في الأحكام
الصفحه ١٩٥ :
عليه شاهد أو
شاهدان من كتاب الله أو من قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يوافق القرآن هذا
الصفحه ١٩٠ : الروايات المذكورة على اختلاف مضامينها وتفاوت
العناوين المأخوذة فيها (هي بين ما لا يقبل التخصيص) مثل قوله
الصفحه ١٣٤ : الإخلال بجواز التمسك والاستدلال لعدم
إحراز ما هو القرآن ... إلخ.
(قوله ولو فرض جواز
الاستدلال بها فلا
الصفحه ٢٢٨ : الذّكر (انتهى).
(قوله وتقريب
الاستدلال بها ما في آية الكتمان ... إلخ)
أي وتقريب
الاستدلال بآية السؤال
الصفحه ١٩٤ :
(قوله لا يقال انها
وان لم تكن متواترة لفظا ولا معنى إلّا انها متواترة إجمالا ... إلخ)
مقصود
الصفحه ١٢٩ :
الثاني إلى قوله في الكتاب فيعرفونهم ... إلخ من الشيخ أيضا (قال أعلى الله مقامه)
ثم لو سلم كون مطلق حمل
الصفحه ١٢٥ :
بداهة ان فيه ما
لا يختص به من دون فصل بينهما بقوله وردع أبي حنيفة ... إلخ.
(قوله وردع أبي حنيفة
الصفحه ١٢٠ : (وعلى
كل حال) ان ما دل على اختصاص فهم القرآن ومعرفته بأهله ومن خوطب به حديثان.
(أحدهما) ما ورد
في ردع
الصفحه ٢٤١ : مهزيار قال قرأت في كتاب لعبد الله بن
الصفحه ١٤٢ : بمجرد قول اللغوي كما اعترف به المستدل في بعض كلماته فلا
ينفع في تشخيص الظواهر (انتهى).
(أقول)
وليت
الصفحه ٣٤١ :
الانسداد رأساً (ثم إن هذا كله) مقتضي ما يظهر من صدر عبارة الشيخ في عنوان البحث
حيث جعل في قبال القول بإهمال
الصفحه ١٥١ :
فيهم فكل جماعة كثرت أو قلت كان قول الإمام عليهالسلام في أقوالها فإجماعها حجة (وقال أيضا) قال المحقق في
الصفحه ١٦٠ : من هذين النوعين أقسام ثلاثة فانتظر.
(قوله فتارة ينقل رأيه
عليهالسلام في ضمن نقله حدسا
كما هو
الصفحه ١٤٩ : اجتمعت الأمة على قول فلا بدّ من كونها
حجة لدخول الإمام المعصوم في جملتها (وقال في المعالم) ونحن لما ثبت