الصفحه ١٨٢ :
الّذي جعله
الانسداديون موجبا للرجوع إلى مطلق الظن من غير اختصاص بخبر الثقة
(واما قوله) في
الصفحه ١٧٩ :
(قوله والمقبولة ...
إلخ)
وهي ما رواه
المشايخ الثلاثة بإسنادهم عن عمر بن حنظلة قال فيها قلت
الصفحه ١٣٩ :
قولي بمعنى انهم
قد صرحوا في كتبهم بحجية قول اللغوي نظير إجماعاتهم الموجودة في الكتب الفقهية
الصفحه ١٠٠ :
(قوله وكونه فعليا
انما يوجب البعث أو الزجر في النّفس النبوية أو الولويّة ... إلخ)
المراد من
الصفحه ١٢٣ : ان تفسير القرآن لا يجوز إلا
بالأثر الصحيح والنص الصريح (قال وقوله عليهالسلام) ليس شيء أبعد من عقول
الصفحه ٣٣٢ : الاعتبار عليه (هذا ملخص كلامه) زيد في علو مقامه.
(قوله بعد انسداد سبيل
العلم والقطع ببقاء التكليف ... إلخ
الصفحه ١٩٩ :
بالنبإ وعدم التبين هنا لأجل عدم ما يتبين فالجملة الشرطية هنا مسوقة لبيان تحقق
الموضوع كما في قول القائل
الصفحه ٣٩٨ : القول في
ذلك ان العبرة بحصول الجبران أو الرجحان إلى آخره)
هاهنا يبين المصنف
الضابطة الكلية لكل من
الصفحه ٣٨٥ : ...
إلخ)
(قال) في تعليقته
على الكتاب لدى التعليق على قوله على وجه صحيح (ما لفظه) وهو كون الإمامة كالنبوة
الصفحه ١٥٥ : شخص الإمام عليهالسلام في أشخاصهم وقوله في أقوالهم كما ان مجرد كون إظهار الحق
من الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : .
(قوله أو لم يكن
موافقا للقرآن ... إلخ)
(مثل) ما رواه في
الوسائل في الباب المتقدم مسندا عن أيوب بن راشد
الصفحه ٢٨١ : الأفعال دون الأحكام (هذا كله) مضافاً إلى ما في قوله في المأمور
بها والمنهي عنها من المسامحة الواضحة من
الصفحه ٢٤٨ : ... إلخ بدون ذكر اتفاق
العلماء كان أولى وأصح.
(قوله وفيه مضافاً إلى
ما عرفت مما يرد على الوجه الأول
الصفحه ٢٣٢ : .
(قوله وفيه أولا انه
انما مدحه بأنه أذن وهو سريع القطع لا الأخذ بقول الغير تعبداً ... إلخ)
هذا الإيراد
الصفحه ٣٢١ : اعتبارها وحجيتها.
(قوله وفيه أولا بعد
تسليم العلم بنصب طرق خاصة ... إلخ)
إشارة إلى الجواب
الأول من