الصفحه ٣٩٣ : المدلول الالتزامي العقلي ومن هنا يظهر معنى قوله كما في
دلالة الإشارة ونحوها ويستفاد ذلك من كلام المحقق
الصفحه ٣٣٧ : بل هو الاستناد إلى الوضع وعدمه فإذا كان عموم شمولي مستندا
إلى الوضع كما في صيغة كل ونحوها وإطلاق بدلي
الصفحه ٧٨ :
وبين الشق الثاني
من الوجه السابق فرق أصلا.
(قوله وفيه ان الصحيح
كما عرفت في الوجه السابق يختلف
الصفحه ١٤٦ : بمقتول الآن بل كان في السابق في اليوم الماضي ونحوه (وقد أشار)
المصنف إلى هذا الجواب أخيرا بقوله وأما لو
الصفحه ٣١٦ : ومن أن
الصيغة هل هي حقيقة في إنشاء الطلب المشروط أم لا وقد عقد لهما في التقريرات هداية
مستقلة وأطال
الصفحه ٣٢٣ : امتثاله من المثوبة وعلى عصيانه من العقوبة فيصير داعيا
لحركته نحو المطلوب فيأتي به في الخارج وهذا مما يحتاج
الصفحه ٢٥٣ : في أول أزمنة الإمكان ومقتضى هذا النحو من تعدد المطلوب أنه إذا عصى ولم يأت
بالفعل فورا في أول أزمنة
الصفحه ١٤٩ :
(بقي شيء) وهو انه
قد يتوهم ان للمخالف الضال أن يعترض على الإمام عليهالسلام بان المشتق حقيقة في
الصفحه ٢٩٢ :
والبلوغ والعلم والقدرة ونحو ذلك وقد يكون سابقا عليه كما لو قال ان جاءك زيد في
يوم الخميس ففي يوم الجمعة
الصفحه ٣٣٤ : ونحوه أو كان اختياريا قد أخذ على نحو لا يترشح إليه الوجوب كما في قوله حج
عند الاستطاعة أو صل عند ما
الصفحه ٤٦٧ :
خارج المحمول
الّذي ليس بحذائه في الخارج شيء غير ما هو منشأ انتزاعه إلّا أنه لا يكاد يصح
البعث
الصفحه ٣١٢ : صل عند ما تطهرت فان القيد في هذا القسم وإن كان راجعا إلى الفعل وهو أمر
اختياري ولكنه قد أخذ على نحو
الصفحه ٢٠٢ : ) فاستعمالها في
جميع تلك الأمثلة المذكورة يكون على نحو الحقيقة من دون عناية ولا
الصفحه ١٧٦ : وهكذا قوله الآتي ولا حجة على أنه على نحو الاشتراك اللفظي إذ
لو كان حقيقة في الطلب والشيء كان لا محالة
الصفحه ١١٩ :
باتخاذه حرفة وصناعة كالكاتب والصائغ والتاجر والشاعر ونحو ذلك ويعتبر في المقامين
حصول الشأنية والملكة