الصفحه ٣٠٣ : المتعلق بالفعل حتى يصح القول بتقييده بالزمان أو نحوه
فكلما يحتمل رجوعه إلى الطلب الّذي يدل عليه الهيئة فهو
الصفحه ٣٢٥ : قيود الفعل (فان كان القيد مما يجب تحصيله) كما في الطهارة والستر والقبلة
ونحوها للصلاة فيما إذا قال صل
الصفحه ٣٢٦ : أخذ على نحو
يكون موردا للتكليف ويترشح عليه الوجوب من الواجب أو لا ... إلخ)
هكذا في نسختي وهي
طبع بغداد
الصفحه ٣٦٥ : بمتعلقه بدون قصد الأمر فلا وجه لعدم سقوطه الا عدم حصول الغرض منه ومعه
يستقل العقل بإتيانه على نحو يحصل
الصفحه ٤٥٦ :
أعطه عطاء جزيلا
ونحو ذلك.
(قوله كما هو الحال في
القضية الطبيعية في غير الأحكام ... إلخ)
كما في
الصفحه ١٣ :
أن لا تكون
الوسائط كثيرة بحيث تخرج المسألة عن كونها مسألة أصولية كما في المسائل النحوية
والصرفية
الصفحه ١٦ :
الوضعي وهكذا
الأمر في النكاح والطلاق والعتاق ونحو ذلك (وان شئت) التوضيح أكثر من ذلك فقس
المقام
الصفحه ٣٥ : نفس الموضوع لا اللفظ الحاكي
عنه كما هو الحال في القضايا المتعارفة مثل قولك زيد قائم أو بكر قاعد ونحو
الصفحه ٤٢ : كانت
من فعل أو ضرب أو قتل ونحو ذلك من المصادر وهكذا هيئة فاعل ومفعول بل وهكذا الأمر
في هيئة بعض الأسامي
الصفحه ٤٨ :
منتزعا عن الذات ومتحدا معها نحو اتحاد وفي مثل الضارب والقاتل ونحوهما يكون
صدوريا وفي مثل المتكلم يكون
الصفحه ٥٢ : ألفاظ
العبادات كالصلاة والزكاة والحج ونحوها وهكذا بعض ألفاظ المعاملات كالطهارة
والنجاسة والفسق والعدالة
الصفحه ٦٠ : بالأسامي واستدلال الطرفين
بالتبادر ونحوه من علائم الوضع وعدم تعقل النزاع على القول بعدم الحقيقة الشرعية
الصفحه ٦٢ : الصلاة والزكاة
والحج ونحو ذلك من العبادات ليست هي أمورا مخترعة مستحدثة لا في شرعنا ولا في
الشرائع السابقة
الصفحه ١١٣ : صاحب المعالم بالجواز على نحو الحقيقة في التثنية
والجمع وعلى نحو المجاز في المفرد مستدلا بما تقدم منا
الصفحه ١١٧ : عن الذات بملاحظة اتصافها بالمبدإ بل
بملاحظة اتحادها مع المبدأ نحو اتحاد سواء كان بنحو الحلول كما في