الصفحه ٣٢٣ : امتثاله من المثوبة وعلى عصيانه من العقوبة فيصير داعيا
لحركته نحو المطلوب فيأتي به في الخارج وهذا مما يحتاج
الصفحه ٢٥٣ :
(أقول) إن تعدد
المطلوب على نحوين (فتارة) يكون للمولى مطلوبان أحدهما أصل الفعل والآخر إتيانه
فورا
الصفحه ٣٢٤ :
الفعلية لإمكان تعلقها بأمر متأخر لا مقدمات له أصلا فلا حركة في البين فعلا لا
نحو الفعل ولا نحو المقدمات بل
الصفحه ١٤٩ : كعبادة الأوثان
ونحوه ولو قبلا وقد زال التلبس عنه فعلا فتأمل جيدا فان المقام لا يخلو عن دقة.
(قوله ولا
الصفحه ٢٩٢ :
والبلوغ والعلم والقدرة ونحو ذلك وقد يكون سابقا عليه كما لو قال ان جاءك زيد في
يوم الخميس ففي يوم الجمعة
الصفحه ٣١٢ :
وجوبه.
(وأخرى) يكون
اختياريا ولكن قد أخذ على نحو لا يترشح إليه الوجوب كما لو قال حج عند الاستطاعة
أو
الصفحه ٣٣٤ : ونحوه أو كان اختياريا قد أخذ على نحو لا يترشح إليه الوجوب كما في قوله حج
عند الاستطاعة أو صل عند ما
الصفحه ٤٦٧ : حقيقة إليه والتحريك نحوه كما لا يكاد يتحقق الداعي لإرادته والعزم عليه ما
لم يكن مائلا إلى إرادة الجامع
الصفحه ٢٨ : المقابلة للجعل كهيئة بعت أو زوجت أو
هي طالق لإنشاء البيع أو الزوجية أو الطلاق ونحو ذلك أو هيئة افعل أو لا
الصفحه ٧٥ :
عن جملة من أجزاء
معينة كالسرير ونحوه مقتضى الوضع لها انتفاء الاسم بانتفاء بعضها مع أنه لا ينتفي
الصفحه ٨٠ : ) يكون
المولى في مقام بيان ما يعتبر في ماهية الشيء من الاجزاء والشرائط كما في صحيحة
حماد ونحوها بالنسبة
الصفحه ١١٩ :
باتخاذه حرفة وصناعة كالكاتب والصائغ والتاجر والشاعر ونحو ذلك ويعتبر في المقامين
حصول الشأنية والملكة
الصفحه ١٧٦ : وهكذا قوله الآتي ولا حجة على أنه على نحو الاشتراك اللفظي إذ
لو كان حقيقة في الطلب والشيء كان لا محالة
الصفحه ٢٠٢ : لإنشاء الطلب تختلف فقد يكون الداعي هو البعث والتحريك
نحو المطلوب الواقعي وان شئت قلت هو ثبوت الطلب
الصفحه ٢٧٢ :
الخطأ كما قيل في
الطرق والأمارات أيضا دون الحكم الظاهري.
(قوله ونحوها ... إلخ)
أي نحو قاعدة