الصفحه ٥٢ : على مقاتل ، كالإمام الشافعي وعباد بن
كثير ، وحماد بن ابى حنيفة ، وشعبة ، ومقاتل بن حيان ، وغيرهم
الصفحه ٩٣ : موافقته لراى الخلف ، وبخاصة ان الفرق بين الاثنين ليس
شاسعا كما ذكره الامام النووي رضى الله عنه (٣٣
الصفحه ١٧٣ : الامام محمد عبده ان الاطاقة ادنى درجات المكنة
والقدرة على الشيء. فلا تقول العرب أطاق الشيء الا إذا كانت
الصفحه ٢٠٩ : تضعيف هذا الحديث ، بعد ان ذكر اسناده قال : (فهذا الحديث مداره
على محمد بن السائب الكلبي وهو ممن لا يحتج
الصفحه ٢٤٥ : مرتبة النبيين.
وامام الزيدية زيد
بن على بن الحسين ، خرج على هشام بن عبد الله بالكوفة ، فقتل وصلب
الصفحه ٩ :
وحسبنا فى التعقيب
على هذا ما روى منسوبا إلى الامام الشافعي ـ رضى الله عنه ـ من قوله : (لم يثبت عن
الصفحه ١٨٢ : ) : والحكم الذي شرع بالآية الثانية
هنا ـ وهو التخفيف بإيجاب الثبات على كل مسلم امام اثنين بدلا من عشرة ـ لم
الصفحه ٦٠ : كتاب الله فى سهولة ويسر ، ولذا حظى تفسيره باعجاب المعجبين
وثناء الائمة الاعلام.
فشهادة الامام
الشافعي
الصفحه ٢٢٦ : بهدية مع الوفد عليهم المنذر بن عمرو ، والهدية مائة
وصيف ووصيفة ، وجعلت للجارية قصة امامها وقصة مؤخرها
الصفحه ٢٥٠ :
قال ابن كثير : (هذا
اسناد فيه ضعف) (١٧) ، وقال الامام احمد : حدثنا عفان حدثنا حماد عن سماك عن
انس
الصفحه ٢٦٧ : : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) (١٣).
وقد ذهب الى هذا
القول ايضا الامام : ابو عبد الله
الصفحه ٢٧٦ : مقاتل بعد
هذا الى مكة وبيروت ، ولكن المقام لم يطب له فعاد الى العراق بلد الملل والنحل حيث
وجد امامه جوا
الصفحه ٢٨ :
الجزري ، فى غاية النهاية : ١ / ٣٠٨ ، وانظر تفسير القرآن للإمام سفيان الثوري (مقدمة
المصحح : ١١) طبع الهند
الصفحه ٣٢ : مزار شريف «للإمام على» رضى الله عنه (٤٧)
٣ ـ
مرو الشاهجان :
هذه مرو العظمى (٤٨) أشهر مدن خراسان
الصفحه ٣٣ : السعادة سنة ١٩٤٨ ـ القاهرة.
(٥٧) الحور العين :
حيث نقل أقوال فرق النصارى عن الامام فخر الدين الرازي