الصفحه ١٠٣ : القرآن ويقرأ بهما في صلاته! وهذا أمر أكبر من تأثير ابن مسعود ، وهو عادة لا
يحدث بدون عمل من السلطة مؤثر
الصفحه ١٣٣ :
يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهن مما يقرأ من القرآن!
قال
الصفحه ١٧١ : صحة ذلك ، وذلك أن نبي
الله صلىاللهعليهوسلم لم يتل قبل القرآن كتاب موسى فيكون ذلك دليلا على صحة
قول
الصفحه ١٧٢ : : أن المراد بقوله (يتلوه)
القرآن أو كونه حاصلا عقيب غيره. والرابع : أن هذا الشاهد ما هو؟ فهذه الألفاظ
الصفحه ١٩٠ :
تيسر منه. فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع ، هذا فيه إذا لم يختلف
المعنى! قال : وليس لأحد أن
الصفحه ١٩٨ :
تفسرها بالمعاني أنها تسد ذريعة التوسع في نص القرآن ، وأنها مضافا الى صحة
أسنادها ذات معنى مفهوم
الصفحه ٢٠١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : يا عمر إن القرآن كله صواب ، ما لم يجعل عذاب مغفرة
أو مغفرة عذابا
الصفحه ٢١٨ :
المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه ، فوسع له فكان داره الى جنب دار ابن
عديس. وهو الذي قتل علي بن
الصفحه ٢٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله نؤلف القرآن من الرقاع. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين
ولم يخرجاه ، وفيه
الصفحه ٢٤١ : اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات
وبعث به مع عمرو بن حزم .. فذكر الحديث وفيه قال : ولا يمس القرآن
الصفحه ٢٥٨ : ثابت استشار عمر في جمع القرآن
فأبى عليه فقال : أنتم قوم تلحنون ، واستشار عثمان فأذن له).
وقال في كنز
الصفحه ٢٦٧ : ، فإن الله أنزل هذا القرآن بلسان قريش ، وجعله بلسان عربي مبين ، فأقرئ
الناس بلغة قريش ، ولا تقرئهم بلغة
الصفحه ٢٦٩ :
قريش وتتصف بفصاحتها ، حتى أن الخليفة عثمان تمنى أن يكون مملى القرآن من هذيل لأن
لغته لغة قريش ، وأن
الصفحه ٣٠٤ : حفصة وإحراقها؟!
ويعجب الإنسان
للباحثين المعاصرين ، كيف يصدرون حكمهم بأن القرآن الذي في أيدينا هو مصحف
الصفحه ٣١٦ :
.. فسيأتي الكلام فيه إن شاء الله.
متابعة حذيفة لتوحيد نسخة القرآن
مما يدل على
وعي حذيفة بن اليمان تلميذ