الصفحه ٤٥ :
رأي السيد محمد هادي الميلاني :
(الحمد لله
وسلام على عباده الذين اصطفى. أقول بضرس قاطع إن القرآن
الصفحه ٦٦ :
القرآن بعد النبي صلىاللهعليهوآله! ولا يمكن قبول رواية السيوطي بأن ما نسخ من القرآن
أكثر من
الصفحه ١٠٧ : الخلع والحفد .. كما لا توجد ذرة غبار على أن
المعوذتين جزء من القرآن ، بل كان موقف الأئمة من أهل بيت
الصفحه ١٢٢ : فلا أدري أمن القرآن هو أم لا) وروى في ج ٦ ص ٣٧٨ رواية ابن عباس التي يسأل
فيها عمر : أفأثبتها في المصحف
الصفحه ١٢٤ : بن كعب أيضا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال إن الله تبارك وتعالى أمرني أن أقرأ عليك القرآن
فذكر
الصفحه ١٧٣ : : أحدها
: أنه جبريل عليهالسلام ، والمعنى : أن جبريل عليهالسلام يقرأ القرآن على محمد عليهالسلام. وثانيها
الصفحه ١٨٠ : القرآن الذي
نقل في تاريخ القرآن ص ٨٧ قوله (ولا زلت أستشكل هذا الحديث ـ أي حديث نزول القرآن
على سبعة أحرف
الصفحه ٢٧٤ :
ثم ما ذا كان
عمل زيد بالضبط ، وهل جمع القرآن في مصحف في عهد أبي بكر وعمر ، أم كتبه مسودة في
صحف
الصفحه ٣٠٧ : مع فلان وقتل يوم اليمامة ،
فقال إنا لله ، وأمر بالقرآن فجمع ، فكان أول من جمعه في المصحف ـ ابن أبي
الصفحه ٣١١ :
وزيد بن ثابت في شىء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنما نزل بلسانهم ،
ففعلوا حتى إذا نسخوا الصحف
الصفحه ٣٢٠ :
قال البخاري في
صحيحه ج ٤ ص ١٥٦ :
(باب نزل
القرآن بلسان قريش ... عن ابن شهاب عن أنس أن عثمان دعا
الصفحه ٣٣٨ :
معلومات فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهن فيما يقرأ من القرآن!) ورواه الدارمي في سننه
الصفحه ٣٤٢ :
وهي روايات
مرفوضة لأن تدوين القرآن كان أدق مما يتصوره أصحاب هذا الكلام .. وقد وجدت رواية
يظهر
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآله).
والظاهر أنها
النسخة التي يصفها الخليفة عثمان بافتخار في رسالته الى الأمصار بأنها (القرآن
الذي
الصفحه ٣٥٣ : جبرئيل فقال : يا محمد ، إن الله لم
ينزل عليك سورة من القرآن إلا فيها فاء ، وكل فاء من آفة! ما خلا (الحمد