الصفحه ١٩٥ : ، إن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وهذا
كما ترى غلط فاحش ، فإن أصل الرواية لم تثبت ، وإنما رويت من طريق
الصفحه ٢٠٢ :
، قال حدثني إسحاق الأنصاري عن أبيه عن جده ، وكانت له صحبة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : القرآن كله
الصفحه ٢٠٣ :
وفي ج ٢ ص ٦٠٣ (قرأت
آية وقرأ ابن مسعود خلافها ، فأتيت النبي صلىاللهعليهوسلم فقلت : ألم تقرئني
الصفحه ٢٣١ :
قصة الأحرف السبعة وجمع القرآن
هل كان يوجد شىء اسمه مشكلة جمع القرآن؟!
حاولت أكثر
روايات جمع
الصفحه ٢٤٥ : في موضعين ووثقه ، وفيه أن الكاتب هو غلام عمر والمكتوب له بنته ..
فأي قرآن كان غير مجموع ويحتاج أن
الصفحه ٢٤٩ : جمع القرآن ويوجد معه قرينة تدل على نوع الجمع المقصود
فهي المتبعة ، وإن لم توجد قرينة فينبغي أن يحمل
الصفحه ٢٥٩ : يقولون
جمع الخليفة عمر القرآن ، الجمع الأول أو الجمع الثاني .. ثم جمعه عثمان الجمع
الثالث .. وما قصة هذه
الصفحه ٢٦٠ :
وهكذا تحول
موقف الخليفة عمر الغريب وغير المبرر ، الى فضيلة لعمر وخدمة للقرآن ، وتحول قرآن
علي
الصفحه ٢٩٩ : ما أنزل من القرآن ، قال فختم بما فتح
به بالله الذي لا إله إلا هو وهو قول الله تبارك وتعالى (وَما
الصفحه ٣٠٨ : القرآن عن المشكلة العظيمة التي حدثت في الأمة بعد النبي صلىاللهعليهوآله بسبب أن الخليفة عمر أبقى الدولة
الصفحه ٣٩٤ : سبب
لا يقتنع به عاقل عالم ... اللهم إلا إذا جعلنا الأحاديث من جنس القرآن في البلاغة
وأن أسلوبها في
الصفحه ٤٧٠ : من المبرم .. فجاءهم بتصديق
الذي بين يديه ، والنور المقتدى به .. ذلك القرآن فاستنطقوه ولن ينطق ، ولكن
الصفحه ٦ :
الفصل الثالث : موقف الخليفة عمر من القرآن والسنة ـ ٥٣
القرآن شعار الخلية في وجه النبي ا ـ ٥٥
الصفحه ٢٥ :
وإذا نظرنا الى
واقع المسلمين الشيعة والسنة نجدهم مجمعين والحمد لله على صحة نسخة القرآن
الموجودة
الصفحه ٤٤ :
... نسب الى
الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ. فأقول :
نعوذ بالله من
هذا القول