الصفحه ٦٣ :
الفصل الرابع
نقص القرآن وزيادته
في رأي الخليفة
الصفحه ٦٨ :
عثمان وكان أبو موسى يترجاه أن يترك له الإضافات ولا يمحوها ، وسيأتي ذكره في بحث
جمع القرآن!
وهذا يضعف
الصفحه ٧٤ : أصحاب هذه
الروايات وجدوا بغيتهم من القرآن ضد النبي صلىاللهعليهوآله لمصلحة مشركي قريش ومنافقيها .. قال
الصفحه ٧٧ : نزلت بعد غزوة بئر معونة وشهادة قراء القرآن .. قال في ج ٢ ص ١٣٤ :
... سعيد بن
المسيب وأبو سلمة بن عبد
الصفحه ٨١ :
وما أدري كيف
يمكن الجمع بين هذه الروايات وبين آية واحدة من آيات المنافقين في القرآن مثل قوله
الصفحه ٩٥ : لهما كان على يد السلطة الأموية ، التي تبنت قراءتهما مدة لا تقل عن
نصف قرن على أنهما سورتان من القرآن
الصفحه ٩٦ : : صلّى فلان بنا فقرأ بسورتي كذا وكذا فمعناه قرأهما على أنهما قرآن ، فقرأ
إحداهما في الركعة الأولى
الصفحه ١٠٢ : وتنقل إصراره
على حذفهما من القرآن! كما في مسند أحمد في ج ٥ ص ١٣٠ (عن عبد الرحمن بن يزيد قال
كان عبد الله
الصفحه ١٠٨ :
آيات حذفت من القرآن برأي الخليفة
١ ـ آية الرجم
٢ ـ آية الشيخ
والشيخة
روى البخاري في
صحيحه
الصفحه ١١٠ : قال :
يا أيها الناس لا تجزعن من آية الرجم فإنها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها ،
ولكنها ذهبت في قرآن
الصفحه ١١٢ :
إن المسلمين
يتحملون الكلام النظري للخليفة بأن هذه الآية كانت من القرآن أو لم تكن منه .. كما
يقول
الصفحه ١١٦ : عن أبي سعيد ، وكذا في ص ٨٢ وفيه (إن
منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن كما قاتلت على تنزيله فاستشرفنا
الصفحه ١٢٠ : مما نسخ من القرآن ، والبزاز وفيه مجالد بن سعيد وقد اختلط ، ولكن
يحيى القطان لا يروي عنه ما حدث به في
الصفحه ١٣٦ :
الجر يبدل بعضها من بعض ، ومما يقرأ من القرآن الذي بطل أن يكتب في المصاحف
وبقي حكمه كالآية الرجم
الصفحه ١٤٢ : الزوائد ج ٧ ص ١٢٤ (عن إبراهيم قال ، قال عبد الله بن مسعود ...
لو قرأتها فاسعوا سعيت حتى يسقط ردائي! وكان