الصفحه ١٣٤ : في القرآن فما الى نسخه (سبيل) ولا نسخ بعد
وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم. ولا يحتمل أن يقال ضاع شىء من
الصفحه ١٤١ :
اجتهاد الخليفة في نص القرآن فهو أن كلمة (السعي) في ذهنه تعني الركض ، بينما
المضي تعني الذهاب .. وبما أن
الصفحه ١٥١ : النبي قد أمره وأمر غيره من المسلمين أن يأخذوا القرآن من أشخاص
معينين ويقرءوه كما يقرءونه؟! فسوف لا تجد
الصفحه ١٥٧ : سورة ، وإن زيد بن ثابت ليهودي له ذؤابتان)!!
وسيأتي بحث نسبه في فصل جمع القرآن إن شاء الله تعالى.
أما
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآله بشهور! وكيف خضع لشهادة أبي بن كعب؟ ثم كيف أمر
بكتابتها في القرآن كما قال ابن كعب ولم يطلب حتى
الصفحه ١٦٢ : بن يوسف بن عبد
الله بن سلام قال قال عبد الله بن سلام : قد أنزل الله فيّ القرآن : (قُلْ كَفى بِاللهِ
الصفحه ١٨٥ :
صار معناه أن
القرآن نزل من عند الله تعالى على سبعة أحرف ، لكن الذي يجب أن يقرأ منها في زمن
النبي
الصفحه ١٩٦ : الاختلاف في القراءة ...
وحاصل ما
قدمناه : أن نزول القرآن على سبعة أحرف لا يرجع الى معنى صحيح ، فلا بد من
الصفحه ١٩٧ :
عليه وآله أو من أحد أوصيائه المعصومين عليهمالسلام ، لأن الواجب في الصلاة هو قراءة القرآن فلا
الصفحه ١٩٩ :
عمر التي تنص على أن السبعة أحرف تقصد ألفاظ القرآن لا معانيه! وبهذا يكون
السيوطي وقف الى صف الذين
الصفحه ٢٢٢ : يعهد عنه اهتمام بالأمور الفكرية والعقائدية
كالسؤال عن القرآن! بل قد يكون هو الذي أرسل المصريين
الصفحه ٢٦١ :
عنه القرآن ، ولم يعتمد مصحفه مصحفا رسميا للدولة مع شدة حاجة المسلمين الى ذلك ..
بل تروي الصحاح
الصفحه ٢٦٣ : بعضها : كثيرا من لحن أبيّ!!
ومعنى ذلك أن
الخليفة يشهد بأن أبيا أقرأ الصحابة للقرآن ، ولكنه ليس أقرأهم
الصفحه ٢٦٥ : منهما في رأي عمر وهما : وقوف
أبي في مواجهة عمر في جملة من مسائل القرآن ، خاصة عند ما حاول تحريف آية
الصفحه ٢٦٨ : تاريخ القرآن الكريم ص ٣٩ :
(وأخرج أبو
داود من طريق كعب الأنصاري أن عمر كتب الى ابن مسعود أن القرآن نزل