الصفحه ٢٥١ : فيروز الديلمي فأسلم ، والى مركبود وعطاء ابنه
ووهب بن منبه وكان أول من جمع القرآن بصنعاء ابنه عطاء بن
الصفحه ٢٧٢ : القرآن يرفع الله به أقواما ، ويضع به
آخرين. وحدث عبد الرحمن أيضا عن أبي بكر ، وعمر ، وأبي بن كعب ، وعمار
الصفحه ٢٧٦ : الثلث؟! ومثل قول أبيّ بن كعب في القرآن : لقد قرأت
القرآن وزيد هذا غلام ذو ذؤابتين يلعب بين صبيان اليهود
الصفحه ٣٠٩ : الأمة قبل
أن يختلفوا في القرآن اختلاف اليهود والنصارى ، فأرسل عثمان رضي الله عنه الى حفصة
أن أرسلي إلينا
الصفحه ٣١٠ : وأهل العراق ، فتذاكروا القرآن فاختلفوا فيه حتى كاد يكون بينهم فتنة ، فركب
حذيفة بن اليمان الى عثمان لما
الصفحه ٣٢٤ :
عبد الرحمن بن حاطب قال : أراد عمر بن الخطاب أن يجمع القرآن ، فقام في الناس ،
فقال : من كان تلقى من
الصفحه ٣٣٤ : الى حفصة يسألها عن المصحف الذي نسخ منه القرآن
فتأبى حفصة أن تعطيه إياه ، فلما دفنا حفصة أرسل مروان الى
الصفحه ٣٣٦ :
فجئت بالصحف التي كتب فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم القرآن فعرضناها عليها حتى قومناها ، ثم أمر
الصفحه ٣٤٠ : والتدوين حيث
جمعوا من الناس مصاحف متعددة ، وصحفا فيها أجزاء من القرآن أو سور ، وتناقشوا في
بعضها .. ولكن
الصفحه ٣٤٧ : والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير
القرآن وأحاديث عن نبي الله صلىاللهعليهوآله غير ما في أيدي الناس ، ثم سمعت
الصفحه ٣٤٨ : النبي صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ناسخ ومنسوخ وخاص وعام ومحكم ومتشابه ، قد
كان يكون من رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : ج ١ ص ٢٥٣ :
(عن سليم بن
قيس الهلالي قال : سمعت عليا عليهالسلام : يقول ما نزلت على رسول الله آية من القرآن
الصفحه ٣٥٠ : أسماء آبائهم وقبائلهم. وذكر الحديث بتمامه) انتهى.
وهي رواية
صريحة بأن القرآن كله كان مكتوبا عند علي
الصفحه ٣٨١ : : نعم نحن أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم مشيت معنا. قال : إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن
كدوي
الصفحه ٤٧١ :
.. وإن الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن ، فإنه حبل الله المتين وسببه
الأمين ، وفيه ربيع القلب