الصفحه ١٤٧ : كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً. قالُوا
تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ). والموجود في القرآن هو (نخرة) فلو أن أحدا
الصفحه ١٥٠ : نقول : إن المنزل والبيت
والمسكن كلمات مترادفة ، فيجوز أن نبادل مواضعها في القرآن ..؟ كلا ، ثم كلا
الصفحه ١٦٤ : علم الكتاب عبد الله بن سلام أو غيره من أمثاله!
وتركز جهدهم على إبعاد (الكتاب) عن القرآن!
وإن سألتهم
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله فقال إني قرأت القرآن والتوراة ، فقال : اقرأ هذا ليلة
وهذا ليلة! فهذا إن صح ففيه الرخصة في تكرير
الصفحه ١٦٦ : ). سورة هود ـ ١٢ ـ ١٧
وقد أوردنا
الآية مع سياقها ليتضح أن من معجزات القرآن ذكر الأحزاب المكذبة للنبي قبل
الصفحه ١٦٩ :
.. وقال كان اللازم أن يقول يتلوها ولكن تذكير الضمير باعتبار أن البينة تشتمل على
القرآن ... ولكنه تمحل
الصفحه ١٧٤ : ، ومعه شاهد يدل على صدقه ، وهو القرآن ، ومآل من أنكر
صحته وكفر به) انتهى.
فقد جعل
المراغي ، الذي هو على
الصفحه ٢٠٥ : إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي
عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) ـ يونس ـ ١٥
وثامنا ، روى
الخليفة نظرية تعويم نص القرآن
الصفحه ٢٠٩ :
تحريم الخليفة البحث العلمي في القرآن
محنة صبيغ التميمي
وثائق القضية
١ ـ روى
الدارمي في
الصفحه ٢١٦ : ؟ وهل السؤال عن معنى آيات القرآن حرام؟
وإذا كان حراما ، فهل جزاؤه الشرعي هذا الجزاء القاسي؟! أم أن في
الصفحه ٢١٧ : ذلك الوقت فهو بدايات أفكار
ومفاهيم تكونت لديهم بحكم أنهم قراء للقرآن لم تزد عن كونها أسئلة ، ولنفرض أن
الصفحه ٢٢٠ : ليسألوا الخليفة عن آيات من
القرآن فيها أوامر إلهية لا يرون تطبيقها في دولة الخليفة .. فكانت أسئلتهم إدارية
الصفحه ٢٢٦ : يأخذ بعضهم
على الخليفة من هذه الروايات أنه لا يعرف معنى بعض كلمات القرآن ، ولكن هذا إنما
يكون إشكالا
الصفحه ٢٣٧ :
تحت التأليف لأمثاله ، ينتظر الناشرون اكتماله لينشروا نسخته! ولكن السورة
الواحدة من القرآن كانت
الصفحه ٢٣٩ : زيد بن ثابت قال : بينا نحن عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم نؤلف القرآن من الرقاع إذ قال طوبى للشام