الصفحه ٣٢٧ : : اتبعت محمدا
وأنت ترى خلافه قومه وما جاء به من عيب آلهتهم وعيب من مضى من آبائهم؟!! قال قد
والله تبعته على
الصفحه ١٠٣ :
ومنها : ما يدل
على أن ترك المعوذتين شاع في أوساط من المسلمين حتى كانوا يسخرون ممن يعتقد أنهما
من
الصفحه ٢٢٢ :
واعترضوا بشدة على عدم دعوته الى السقيفة وبيعة أبي بكر ، وقالوا للإمام
نحن معك وفي عنقنا لك بيعة
الصفحه ٢٦٦ : وقال : من سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه من
ابن أم عبد ، قال فادلجت الى عبد الله بن مسعود
الصفحه ٢٢٦ : الأب ، اتبعوا ما بين لكم من هذا الكتاب
واعملوا به وما لم تعرفوه فكلوه الى عالمه ـ ص ، ش ، وأبو عبيد في
الصفحه ١٤٣ : فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ اللهِ). ومعنى قوله فاسعوا هو الانكفات).
وروى علي بن
إبراهيم في تفسيره ج ٢ ص ٣٦٧ عن
الصفحه ٢٢٣ : يديه أو مانعا الزكاة فأداها وتاب الى الله تعالى قد حصل منه الإصلاح ، وعلم
نزوعه من معصيته بأداء ما عليه
الصفحه ٩٩ :
وهكذا .. أدان
الأئمة من عترة النبي صلىاللهعليهوآله اتهام رسول الله من أجل تبرئة الملعونين على
الصفحه ١٤٤ : عليه ، مدعيا أن المضي
هو السعي في لغة قريش والحجاز! ولو كان السعي مرادفا للمضي فلما ذا هرب منه
الخليفة
الصفحه ١٤١ : !
اتفقت مصادر
إخواننا السنة على أن الخليفة عمر كان يقرأ (فَاسْعَوْا إِلى
ذِكْرِ اللهِ) في الآية التاسعة من
الصفحه ٢٦٢ : من لحيته وأدرت جانبه الأيمن من لمته ثم ولاها جانبه الأيسر ، حتى إذا
فرغ أقبل الى عمر بوجهه فقال : ما
الصفحه ١٤٦ : ء فرفعت في المشي لقول الله إذا نودي للصلاة من يوم
الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ، فجذبني جذبة فقال : أولسنا
الصفحه ٢٥٣ : أن يجتمع أبواك؟! وهو ذا أمر لا
ردني الله إليك ومضى معه على البريد فالتقى بالروم واستشهد هو ومن معه
الصفحه ٤٣ : دخول بعض ما رسم في
اسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه
صريح
الصفحه ٢٣٩ : ٥ ص ٢٤٧ رواية البخاري.
ويدل عليه أيضا :
ما روي من أن
الكتّاب كانوا يرتبون الآيات والسور في مصاحفهم