الصفحه ١٩٣ : ... وكانوا مخيرين في أول الاسلام في أن يقرءوا بما شاءوا منها ،
ثم أجمعوا على حدها ، فصار ما أجمعوا عليه مانعا
الصفحه ٤٢٦ :
، بل كان في طريقنا! فرضي الخليفة بذلك ولم يعقب بشيء ، لأن المهم أن تبقى للكعبة
ميزة ما على بيت المقدس
الصفحه ١٥٣ : ربه وخرّ
راكعا وأناب) انتهى.
.. الى آخر ما
ورد من قراءات الخليفة الشاذة المخالفة لما أجمع عليه
الصفحه ١٣١ : تعالى ... فجاءت سهلة بنت سهيل وهي قال الشافعي : فإن
قال قائل : ما دل على ما وصفت؟ قال الشافعي : فذكرت
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوسلم : لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري
مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول ما ندري ما
الصفحه ١١٠ : : أتستقرئه آية الرجم وهم يتسافدون
تسافد الحمر!) وهو كلام غريب من ابن كعب يدل على أن الخليفة كان مخالفا لآية
الصفحه ١٣٥ : ، ثم نظرنا فيما احتج به من قال :
لا يحرم من الرضاع أقل من خمس رضعات فوجدنا ما رويناه من طريق حماد بن
الصفحه ١٠٩ : قائل
والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله (والرجم في
كتاب الله حق على من
الصفحه ٣٥٩ : واعية قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم سألت ربي أن يجعلها أذن علي. قال مكحول فكان علي يقول
ما سمعت من
الصفحه ٨٦ : لم يعلم! ...
وقال بعض الناس
: الدليل على نسخ القنوت ما رويتموه من طريق معمر عن الزهري عن سالم بن
الصفحه ٢١١ : سألت عنك ، ثم كتب الى أبي موسى ، أما بعد فإن الأصبغ بن
عليم التميمي تكلف ما كفي وضيع ما ولي ، فإذا جا
الصفحه ٣٦٢ : بهما. وفي كتاب قبول العهد الذي كتبه علي بن موسى رضي الله
عنهما الى المأمون : إنك قد عرفت من حقوقنا ما
الصفحه ١٩٢ : لفظه واحد
ومعناه جمع ، ومنه ما لفظه جمع ومعناه واحد ، ومنه ما لفظه ماض ومعناه مستقبل ،
ومنه ما لفظه على
الصفحه ٤٤٩ : . فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الى هذا انتهى فرحي ، هذه طيبة والذي نفس محمد بيده
ما منها طريق ضيق
الصفحه ٢٦٥ : الأنصار
.. وأن عمر ما زال يضطغن على أبي بن كعب أنه كان مع سعد عبادة وكثير من الأنصار
معارضين لفرضه بيعة