الصفحه ٥٠ : أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً) وإجراء كلمة الشرك على اللسان مكرها مع طمأنينة القلب
بالإيمان من باب
الصفحه ٣٤٦ :
والعدد الكوفي
في القرآن منسوب الى علي عليهالسلام ليس في الصحابة من ينسب إليه العدد غيره ، وإنما
الصفحه ٤٧٦ :
الزهد كله بين كلمتين
(الزهد كله بين
كلمتين من القرآن قال الله سبحانه : (لِكَيْلا تَأْسَوْا
عَلى
الصفحه ٢٣٨ : ما تصوره الروايات من انعدام الورق ، وأن وسائل الكتابة كانت
على الأحجار الرقاق والعظام والخشب
الصفحه ٢٤٠ : ذاكرا ، ويبيت سالما) ورواه
الهيثمي في مجمع الزوائد ج ٢ ص ٢٧٠
ويدل عليه أيضا :
ما ورد من استحباب
الصفحه ٢٣٧ : ولدعوة الناس بها الى الإسلام!
ثم إذا نزلت آية أو سورة جديدة كتبوها أيضا!
ومما يدل على
ذلك : ما رواه
الصفحه ٢٤١ : والحسن قالا تردد ما معك من القرآن
ولا تقرأ في المصحف ، والدليل على جوازه ما روى أبو بكر الأثرم وابن أبي
الصفحه ٢٨٢ : الناس على أن الماء لا يكون إلا من الماء إلا رجلين علي بن أبي طالب ومعاذ
بن جبل قالا : إذا جاوز الختان
الصفحه ٩٢ :
ابن مسعود كلهن ، وكتب ابن عفان فاتحة الكتاب والمعوذتين ، وترك السورتين. وعلى ما
كتبه عمر رضي الله عنه
الصفحه ٢٤٢ : في ص ١٩١
: (حدثنا معتمر عن ليث قال : رأيت طلحة يقرأ في المصحف).
ويدل عليه أيضا :
ما ورد في
كراهة
الصفحه ٤٢٨ : وأطعمني ، ثم صعّد فيّ النظر وصوّبه ، فقال قد علم والله أهل
الكتاب أنه ما على الأرض أعلم بالكتاب مني ، وإني
الصفحه ٢١٠ : مشكل القرآن ، فقال عمر : اللهم أمكني منه ، فبينما
عمر ذات يوم جالس يغدي الناس إذ جاء وعليه ثياب وعمامة
الصفحه ٦٥ : أبو نصر : غريب الإسناد والمتن ،
وفيه زيادة على ما بين اللوحين ، ويمكن حمله على ما نسخ منه تلاوة مع
الصفحه ١٤٧ : الخليفة عمر ، فقرأ (فامضوا الى ذكر الله) كما تقدم وشجع عليها بعض الصحابة
وكتبها في مصاحفهم ، وفتح بذلك
الصفحه ٢٦٤ : ! وذلك عند ما خرج أبي بن كعب من مسجد النبي أو كان داخل المسجد ، على مرأى
جماعته ومسمعهم ..! وبذلك نفذ