الصفحه ٢٤٦ : المصاحف فمروا على هذه الآية فقال
زيد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول الشيخ والشيخة إذا زنيا
الصفحه ١٥٦ : وأبو الشيخ عن محمد بن كعب القرظي قال مر عمر رضي الله عنه برجل
يقرأ : السابقون الأولون من المهاجرين
الصفحه ٣٢٣ : من الناس إلا
عند آل خزيمة .. فقبل زيد شهادة خزيمة وحده ولم يطلب شاهدين ، لأن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٨ : فأخذها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ودفعها الى زيد بن ثابت فقال عمارة يا رسول الله بلغك
عني شىء قال لا
الصفحه ١٠١ : يعوذ الحسن والحسين يقول أعوذ بكلمات الله التامة ، من
كل شيطان وهامة ، ومن كل عين لامة. قال وكان أبونا
الصفحه ٤٤٣ : الى أصوله التي قام عليه ما يريدون من أساطير وخرافات ، وأوهام وترهات ،
لكي تهي هذه الأصول وتضعف.
لما
الصفحه ١٧١ :
قبله كتاب موسى بالنصب لأن معنى الكلام على ما تأولت يجب أن يكون : ويتلو القرآن
شاهد من الله ، ومن قبل
الصفحه ٣٠٠ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فتتبع القرآن فاجمعه. فو الله لو كلفني نقل جبل من الجبال
ما كان أثقل عليّ
الصفحه ٤٢٧ : أصنع ، فلما كان
من الهاجرة وافاني وعليه ثوب أرى سائر جسده منه ، فقال أئنك على ما أرى ما نقلت
شيئا ، ثم
الصفحه ٤٥ : تلك الصفات المعدودة على أتم ما يمكن
وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئا من صفاته ، فالذي
الصفحه ٣٢٤ :
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ) الى آخر السورة ، فقال عثمان : وأنا أشهد أنهما من
الصفحه ١٩٤ : ، فقال
كذبوا أعداء الله ، ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد. ولعل المراد بتكذيبهم
تكذيبهم بالنظر الى
الصفحه ٤١٠ : : ارقيها بكتاب الله عزوجل. وبإسناده الصحيح عن الربيع بن سليمان قال (سألت الشافعي
عن الرقية ...) الى آخر ما
الصفحه ٣٥٢ : قام قائم آل محمد صلىاللهعليهوآله ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزل الله عزوجل ، فأصعب ما
الصفحه ١٩٥ : أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ). وإذا لم يكن للنبي أن يبدل القرآن من تلقاء نفسه ،
فكيف يجوز ذلك لغيره؟ وإن