الصفحه ١٢٢ : أقول من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو قرآن منزل؟).
ورواه في كنز
العمال على أنه آية ج ٢ ص ٥٦٨ وص
الصفحه ١٢٦ : يحرم من الرضاعة دون سبع رضعات ثم صار ذلك الى خمس. قال
قد كان ذلك فحدث بعد ذلك أمر جاء التحريم المرة
الصفحه ١١٥ : إلا ولها آخرة ، فقال له عمر
رضي الله عنه : فأنبئني من كتاب الله ما يصدق ذلك؟ قال : إن الله يقول
الصفحه ٢٤٤ : معنى لهذا العمل إلا أن الله
تعالى أمر نبيه أن يضبط نسخة القرآن على أحد من الأمة .. على شخص يشمله قول
الصفحه ٤١٩ : : أجلس اقرأه فقرأت ساعة ونظرت
الى وجهه فإذا هو يتلون فصرت من الفرق لا أجيز حرفا منه ، ثم رفعته إليه ثم
الصفحه ٦٦ :
القرآن بعد النبي صلىاللهعليهوآله! ولا يمكن قبول رواية السيوطي بأن ما نسخ من القرآن
أكثر من
الصفحه ٧٦ : وسهيل بن عمرو والحرث بن هشام
فنزلت : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ) الى قوله (فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ
الصفحه ١٠ : .............................................. ٣٤١
نسختان من القرآن عند علي عليه السلام........................................ ٣٤٣
أصرار ترتيب
الصفحه ٦٨ : الأعمش
عن عبد الله بن مرة عن عبد الله بن سلمة عن حذيفة رضي الله عنه قال ما تقرءون
ربعها يعني براءة وإنكم
الصفحه ٩٦ :
الله بن خالد بن أسيد بخراسان فقرأ بهاتين السورتين : إنا نستعينك ، ونستغفرك)!!
انتهى.
وعند ما يقول
أحد
الصفحه ٤٣٨ : على نبينا وآله وعليهالسلام : (وَإِنَّ لَهُ
عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ ...) عن السدي بن يحيى قال
الصفحه ١٧٩ : القرآن نزل على سبعة
حروف .. بل سوف تتحير من أول الأمر ما ذا تقول لهم؟! فهل تقول لهم إن الله تعالى
أنزل
الصفحه ١٥٥ :
الله عليه وآله. ثلاث مرات كل ذلك يقوله. وفي الثالثة وهو غضبان : نعم
والله ، لقد أنزلها الله على
الصفحه ٩٨ :
قال المحقق
الحلي المتوفي سنة ٦٢٤ في المعتبر ج ٢ ص ٢٣٨ :
(اتفق الأصحاب
على استحباب القنوت في كل
الصفحه ٢٢٤ :
وهكذا طبق
الفقهاء على صبيغ أنه لا بد أن تمضي عليه سنة ليعرف أنه (اجتنب من كان يواليه من
أهل البدع