الصفحه ١٦٦ : وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) .. الى آخر الآية. فالذي على بينة من ربه هو النبي صلىاللهعليهوآله والذين آمنوا
الصفحه ٤٢٠ : بن سعيد وغيرهما.
وعن جابر أيضا
قال نسخ عمر كتابا من التوراة بالعربية فجاء به الى النبي
الصفحه ٤٢٩ : ، وعند ما قصد من اليمن الى بيت المقدس مر
على المدينة فخرج الخليفة عمر الى استقباله أو الى زيارته في مكان
الصفحه ٣٥٧ : كتابه ثمان مرات على الأقل!
كلها عن علي وأولاد علي وكلها يؤكد فيها علي (براءته) من تهمة توريث النبي إياه
الصفحه ٤١٧ : أن
يستفيد من علومهم الى علمه الذي يتعلمه من هذا النبي المبعوث من قريش ومن بني هاشم
..
ويدل على ذلك
الصفحه ١٨٨ : حرف أو سبعة أو عشرين من صلب مسائل أخذه .. فكان
الواجب على الخليفة أن يرجع الى هؤلاء الأربعة ويقبل
الصفحه ٤٦ : ء عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورة أو آية منه ، وحير عقول
البلغاء ، وفطاحل الأدباء ... وقد مر عليه أربعة
الصفحه ٣٨٥ : بكتابي (نعم السمر في سيرة عمر) فإنه
فارق فيصل بين المسلم والرافضي ، فو الله ما يغض من عمر إلا جاهل دائص
الصفحه ٧٧ : وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين. اللهم اشدد
وطأتك على مضر واجعلها عليهم كسني
الصفحه ٤٢٣ : الرسمي من اليهود .. ولم ينفع معهم الشرح والتوضيح والنهي ..
ولذا كان على النبي هذه المرة أن يبادر هو
الصفحه ١٥٤ : وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ. وَمِنَ
الصفحه ١٧٤ :
بالآخرة وأعمالها ، قفى على ذلك بذكر من كان يريد الآخرة ويعمل لها ، وكان على
بينة من ربه في كل ما يعمل
الصفحه ٣٢٥ : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ
الصفحه ٣١٧ : محمد بن
أبيّ بن كعب أن ناسا من أهل العراق قدموا عليه فقالوا ، إنا تحملنا إليك من العراق
، فأخرج لنا
الصفحه ٢٣٥ : كل صلاة ،
قال فكان زيد يروح الى المسجد وسواكه على أذنه بموضع قلم الكاتب ، ما تقام صلاة
إلا استاك قبل