الصفحه ٤٢١ : وتتحدث فيها ، فجاء اليهود الى حفصة بهذا الكتاب
وهو من أسفار التوراة أو غيرها وطلبوا منها أن تقرأه على
الصفحه ٢٦١ : الخليفة عمر عند ما ابتدع صلاة التراويح جعل إمامتها لأبي
بن كعب (... فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على
الصفحه ٧٢ : لعنهم النبي صلىاللهعليهوآله ما دام بأمر الله تعالى فهو طاعة وليس معصية ، لأن
الطرد من رحمة الله تعالى
الصفحه ٢٥٥ : كان على المسلمين بعد فقد نبيهم صلىاللهعليهوآله أن يأخذوا القرآن والسنة من آل النبي وعترته الذين
الصفحه ٢٣٣ :
... عن الأعمش
فوجدناهم خمسمائة قال أبو معاوية ما بين ستمائة الى سبعمائة.
... عن أبي
معبد عن ابن
الصفحه ٣٠٦ : هذا
العمل الى الخليفة عمر ليثبتوا للمعترضين أن توحيد القرآن ليس بدعة من عثمان بل
كان مشروعه من عهد عمر
الصفحه ٤٧٥ : عفوه ، ويتغمدك بفضله ،
وأنت متول عنه الى غيره.
فتعالى من قوي
ما أكرمه ، وتواضعت من ضعيف ما أجرأك على
الصفحه ٣٨١ : يكن عمر بن الخطاب وقد فعل يتهم الصحابة بالتقول على
النبي ولا ردهم عن تبليغ ما سمعوا من رسول الله ، وقد
الصفحه ٣٩٥ : ، ثم
الكتابة الى الأمصار بالإحراق أو المحو ، ثم مضاعفة العقوبة على من يروي سنة النبي
من أصحاب النبي
الصفحه ٤٧٩ : ، واجعلنا من أهل طاعته ، واحشرنا في
زمرته ، وأوردنا حوضه ، واسقنا بكأسه ، وصل اللهم على محمد وآله ، صلاة
الصفحه ٤٦٦ : روايات هذا
الحديث بأنه (حبل ممدود من السماء الى الأرض) صحيح مسلم ج ٧ ص ١٢٢ ورواه الترمذي ج
٥ ص ٣٢٧
الصفحه ٣٨٩ : عليها أبو بكر لاستند إليها الصحابة وقالوها للخليفة عمر عند ما
استشارهم في تدوين السنة فأشاروا عليه كلهم
الصفحه ٤١٨ : هذه نسخة من
التوراة فسكت ، فجعل يقرأ ووجه رسول الله يتغير ، فقال أبو بكر : ثكلك الثواكل ما
ترى ما بوجه
الصفحه ٤٥١ : أمير المؤمنين تائب من قبل أن يقدر عليه ، قال
: من أنت؟ قلت : أنا معاوية بن حرمل ، قال : اذهب الى خير
الصفحه ٣٣٠ : شاهدا على آية أو سورة يحفظها ، فطلبوا منه إملاءها عليهم في
مسودات اللجنة وتجميعها الأولي مثلا .. أما