الصفحه ٣ : محمد وآله الطيبين الطاهرين
... وبعد.
فإن من أبرز
الظواهر في تاريخ الأمم اختلافهم من بعد رسلهم اختلافا
الصفحه ١٩ :
والوحدة ، هم لا يعتقدون بذاك ، ثم ذكر بعض الأمثلة من صفحة ٩ الى ١٦ التي تدل على
أن الشيعة لا يعتقدون
الصفحه ٤ : خطرا على نصه أشد من الفترة التي تلت وفاة النبي صلىاللهعليهوآله الى .. أن تم تدوينه في عهد الخليفة
الصفحه ٢٣٦ : الحرس يتبعونها ينزعونها من أيدى الناس ويردونها الى أهلها).
كل ذلك يدل على
أن الكتابة في زمن النبي
الصفحه ٣٤١ : والآيتان
فيقول مثل ذلك ، وكانت الأنفال من أول ما أنزل عليه بالمدينة ، وكانت براءة من آخر
ما نزل من القرآن
الصفحه ٢١٣ : : هذا مثل صبيغ الذي ضربه عمر
، وفي لفظ فقال : ما أحوجك الى من يضربك كما فعل عمر بصبيغ العراقي ، وكان عمر
الصفحه ٢١٨ : ، وقتل ابن ملجم لعنه الله بالكوفة سنة أربعين وكان من
شيعة علي رضي الله عنه ، وخرج إليه الى الكوفة ليبايعه
الصفحه ١٥٩ : الْأَلْبابِ) ـ آل عمران ٧
ومنها تعبير :
الذي عنده علم من الكتاب ، قال تعالى : (قالَ يا أَيُّهَا
الْمَلَؤُا
الصفحه ٤٢٥ : اتباعي. ولو لا
أن ذلك معصية لما غضب منه. وكذا لا يجوز الوقف على كتبة كتب الضلال وجميع ما لا
يحل كتابته
الصفحه ٤٠٥ : شىء فينظر بعضنا الى بعض ، وعندنا ما يشبهه
فنقيس على أحسنه؟ فقال : وما لكم وللقياس؟ إنما هلك من هلك من
الصفحه ٣٥٤ : ، إلا عند
ما يؤمر أو عند الضرورة!! وهذه هي سنة الله تعالى ، فهو لا يطلع على غيبه أحدا إلا
من ارتضاه
الصفحه ٢٧١ : : عمدت الى
رجل من الموالي فاستخلفته على من بها من قريش وأصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم! قال : نعم وجدته
الصفحه ٤٨ :
ومن التقية ما
يحرم عندنا مطلقا ولا يجوز بحال وهي ما يترتب عليه قتل شخص آخر ، فيجب على الشيعي
أن يتحمل
الصفحه ١٩٦ :
الله ما فيه فساد الأمة. وكيف يصح على الله أن يجيبه الى ذلك؟ وقد ورد في
كثير من الروايات النهي عن
الصفحه ١٤٥ : المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن أنه سئل عن
قوله فاسعوا الى ذكر الله قال : ما هو بالسعي على الأقدام