الصفحه ١٩٧ : الفاعل
لغرض من الأغراض. وكذلك تمييز أحد المعطوفات بإعراب آخر لتأكيده كما ورد في القرآن
، وأن هذه القواعد
الصفحه ٣٩٤ : أصولها من القواعد ... وبين الحديث
والقرآن ولا ريب فروق كثيرة يعرفها كل من له بصر بالبلاغة وذوق في البيان
الصفحه ٦٥ : المنثور ج ٦ ص ٤٢٢ (وأخرج ابن مردويه عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : القرآن ألف ألف
الصفحه ١٤٧ : في عصرنا
قرأها (ناخرة) بالألف بحجة أنه يريد أن تتناسب أواخر الآيات ، أو بحجة أن جنابه
تعود على لفظ
الصفحه ٦٦ : أبيه ، عن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف
الصفحه ١٤٨ : (نخرة)
بلا ألف. من قرأ (ناخرة) اتبع رءوس الآي نحو (الساهرة ، والحافرة) ومن قرأ نخرة
بلا ألف قال لأنه
الصفحه ٣٦١ :
محمد علم رسول الله صلىاللهعليهوآله عليا عليهالسلام ألف باب يفتح من كل باب ألف باب! قال قلت
الصفحه ٣٦ : ؟!).
وقد بلغت مصادر
هذا الحديث من الكثرة وتعدد الطرق عند الطرفين بحيث أن أحد علماء الهند ألف في
أسانيده
الصفحه ٣٧ : روت ذلك مصادر الفريقين أيضا ، وألف أحد علماء الشيعة
كتاب (الغدير) من عدة مجلدات في جمع أسانيده وما
الصفحه ٤٤ :
محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها
نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون
الصفحه ٧٣ : فقال : اللهم اغفر لنا وللمؤمنين
والمؤمنات والمسلمين والمسلمات وألف بين قلوبهم وأصلح ذات بينهم وانصرهم
الصفحه ٩٣ :
بينهم وألف بين قلوبهم واجعل في قلوبهم الايمان والحكمة وثبتهم على ملة رسولك
وأوزعهم أن يوفوا بعهدك الذي
الصفحه ٩٤ :
الله عنهم قنت بعد الركوع فقال (اللهم اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات
والمسلمين والمسلمات وألف بين
الصفحه ١٠٦ :
للمعوذتين لكن اكتفى بروايات التشكيك دون غيرها! وقد ألف تاريخه قبل صحيحه
كما في تذكرة الحفاظ
الصفحه ١٤٩ : !
قد يقول قائل :
لا فرق يذكر بين قراءة نخرة بدون ألف أو بألف. فالأمر سهل ، ولا يصح أن نعطي
المسألة أكثر