الصفحه ٤٥ : المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول صلىاللهعليهوآله ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة
الصفحه ٤٦ :
أنا مسلم أؤمن بالشهادتين .. أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ..
الصفحه ٥٠ : التقية ، وقد بينا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رخص فيه لعمار بن ياسر رضي الله عنه). وقال في ص ١٥٤
الصفحه ٥٩ : بقرار أكثرية
الصحابة ويقول له بصراحة : أيها الرسول ، لا حاجة بنا الى وصيتك ، فالقرآن كاف شاف
، ولا نحتاج
الصفحه ٦٠ :
علينا من بعدك ، فنشكرك أيها الرسول ، فإنا لا نخاف على أنفسنا الضلال من
بعدك حتى تؤمننا منه
الصفحه ٦٢ : نبيه) أي كتاب الله كما يفهمه الخليفة عمر ، وسنة
رسوله التي يرويها أو يمضيها.
وهناك قراران
آخران
الصفحه ٦٥ : المنثور ج ٦ ص ٤٢٢ (وأخرج ابن مردويه عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : القرآن ألف ألف
الصفحه ٦٦ : أبيه ، عن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف
الصفحه ٦٩ : زعماء قريش ، ثم على بقية أعداء الله ورسوله من المشركين
والمنافقين .. لذلك نحن مضطرون الى بحث القنوت في
الصفحه ٧١ : أيضا (سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : اللهم إنما محمد بشر يغضب كما يغضب البشر ، وإني
قد اتخذت
الصفحه ٧٢ : إنما هو جزاء من الله ورسوله تابع لقوانين عادلة يتحمل
مسئوليتها الملعون نفسه ، فلا يحتاج لعنه الى توبة
الصفحه ٧٣ : ج ٢ ص ٢١٠ (.. عن خالد بن أبي عمران قال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعو على مضر (يعني قريش) إذ جا
الصفحه ٧٦ : بن
أبي سفيان قال سمعت سالم بن عبد الله يقول كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعو على صفوان بن أمية
الصفحه ٧٨ :
سلمة بن عبد الرحمن أنه سمع أبا هريرة يقول والله لأقربن بكم صلاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكان أبو
الصفحه ٨٤ : الفضل بن عباس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الصلاة مثنى مثنى ، تشهّد في كل ركعتين ، وتضرع وتخشع