الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوآله سهى في صلاته! (قلت : في هذا الحديث علتان ، إحداهما أن
عبد الرحمن بن أبزى مختلف في صحبته. والثانية
الصفحه ٢٨١ : أبي يقول ذلك) انتهى.
ولم أجد لثابت
بن الصامت ذكرا في شىء مصادر التاريخ والسيرة والحديث المعروفة
الصفحه ٣٦٣ : الكلام فالصحيح أنه تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة كما صرح به ابن خلكان
واشتبه الأمر على الدميري فإنا
الصفحه ٣٦٨ : عليها؟!!
ما هو السبب في
أن البدهيات صارت بعد النبي نظريات .. فيها آراء واحتمالات .. وصار في تدوين حديث
الصفحه ٣٧١ : يأتوه بكل ما كتبوه من حديث النبي صلىاللهعليهوآله ولم يقل لهم لما ذا؟ فتصور الناس أن له بذلك غرضا
الصفحه ٣٧٥ : الله صلىاللهعليهوسلم وقد سمعتم ما قال! وأنتم تنهمكون في الحديث عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٧ : الذي نهى عن كتابة الحديث .. ثم نعطى
لكبار الصحابة حق النقض على سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله!!
وقد
الصفحه ٣٩٠ : بعضها جزء من الدين وبعضها ليس
جزءا منه ، ولا نعلم ما هو؟ فيجب علينا أن نتوقف عن نسبة أي حديث منها الى
الصفحه ٣٩٧ : بوصية رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وهذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبي هارون العبدي عن
أبي سعيد الخدري
الصفحه ٤٠٠ : الله بن مسعود ثم قال : هذا حديث حسن صحيح) وكذا في مستدرك
الحاكم ج ٣ ص ١٧٤ وسنن البيهقي ج ٥ ص ١٤٠ وج
الصفحه ٤٠٢ : بسبب سياسة منع الحديث لم يلتفتوا الى أنه
رب حديث واحد عن النبي صلىاللهعليهوآله لو دونه المسلمون
الصفحه ٤٠٣ : الحديث
والعقوبة عليه مدة قرن من الزمان .. ثم أجازت تدوين الحديث المسموح به فقط ،
للمسموح لهم فقط ، وبشرط
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام وشيعته ضد سياسة منع الحديث وكان يأمر من يطيعه
بالتحديث والتدوين ، ويروي لهم أحاديث النبي
الصفحه ٤٠٥ :
وفي الكافي ج ١
ص ٤١ (قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : تذاكروا وتلاقوا وتحدثوا ، فإن الحديث جلا
الصفحه ٤٤٤ :
ابن الجوزي : لما لم يستطيع أحد أن يدخل في القرآن ما ليس منه أخذ أقوام يزيدون في
الحديث ويضعون ما لم