الصفحه ٢٤٣ : . قال وقول ابن عباس اشتر المصحف ولا تبعه ، إن صح عنه
يدل على جواز بيعه مع الكراهة ، والله سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٥٤ :
صح عند إخواننا
السنة أن النبي صلىاللهعليهوآله شهد لعدة أشخاص من صحابته بأنهم حفاظ القرآن ، وأمر
الصفحه ٢٦٨ : ابن مسعود الذي ائتمنه النبي على نص وقال للناس خذوه
منه .. أن يقول لهم : بل خذوه من فلان؟! بل لو صح ذلك
الصفحه ٣١٨ : ءة ابن مسعود ، واليمانيين بقراءة أبي موسى! ولو كانت
الحادثة في المدينة لما صح ذلك لأن أهلها كانوا يقرءون
الصفحه ٣٣٨ : بالقرآن لأن نساء النبي صلىاللهعليهوآله خالفنها وانتقدنها ، بل كانت متحمسة لإثبات صحة عملها!
ثم لو
الصفحه ٤٣٠ : الصحيحة عند إخواننا بأعلى درجات الصحة ..
لذا نكتفي بذكر نماذج منها :
روى الهيثمي في
مجمع الزوائد
الصفحه ٤٣٨ : العمال ج ٢ ص ٤٨٨.
ونحن لا نعرف
مدى صحة هذه الرواية عن الخليفة ، فإن صحت فلا بد أن يكون أصلها من ثقافة
الصفحه ٤٧٨ : الوساوس عن صحة ضمائرنا ،
واغسل به درن قلوبنا وعلائق أوزارنا ، واجمع به منتشر أمورنا ، وأرو به في موقف
الصفحه ٣٩٢ :
غير أنه لو
كانت السلطة تريد تعليم الأمة والرواة التثبت في رواية الحديث عن النبي
الصفحه ٢٥٦ : معهم يا نبي الله ، قال أنت على مكانك وأنت
على خير. هذا حديث غريب من هذا الوجه من حديث عطاء عن عمر بن
الصفحه ٣٦٩ :
ثم قال الدارمي
:
قال أبو محمد ـ
يعني نفسه ـ (معناه عندي الحديث عن أيام رسول الله
الصفحه ٣٦ : ؟!).
وقد بلغت مصادر
هذا الحديث من الكثرة وتعدد الطرق عند الطرفين بحيث أن أحد علماء الهند ألف في
أسانيده
الصفحه ٣٧ : القرآن أكثر من إخوانهم السنة
، فعلماء السنة مثلا يجوزون نسخ آيات القرآن بالحديث حتى لو رواه صحابي واحد
الصفحه ٣٨ : ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا نثق به؟
قال إذا ورد
الصفحه ١١٦ : . هذا
حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث ربعي عن علي). ورواه الحاكم
في المستدرك