الصفحه ٤١ : قال رسول الله (ص) الماء يطهر ولا يطهر وبهذا
السند عنه أيضا قال : الماء يطهر ولا يطهر ورواه في البحار
الصفحه ٤٢ : وسكونها بما وعد الله تعالى على رسوله وأوليائه
المجاهدين كي يثبتوا في مواقع الطعن والضرب ويصبروا صبر الكرام
الصفحه ٤٦ : الفروج في القرآن وعما حرم رسول الله في سنته فقال
الذي حرم الله من ذلك أربعة وثلاثين وجها سبعة عشر في
الصفحه ٥٤ : مؤمن وكافر في المسجد الحرام بعد عامه هذا ومن كان بينه وبين رسول الله عهد
فبعهده الى مدته ومن لم يكن له
الصفحه ٦٠ :
في صيغة الأمر.
وأما الوجه الثاني
فنقول ان هذه السورة أول ما نزلت على رسول الله (ص) أو انها من أوائل
الصفحه ٦٣ : القرآنية أو الاعتماد فيها على الآثار المروية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله وعن آله الأوصياء الأئمة
الصفحه ٦٥ : إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا
لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٦ : رسولا ونبيا واماما إذ لا محصل ان يكون الإنسان
العادي غير الرسول والامام سن من عند نفسه خصالا وعمل بها
الصفحه ٧٣ : النبي والرسول بل الخليل أيضا على ما سيأتي من
البيان.
وذكر بعض المفسرين
ما خلاصته ان الامام المذكور في
الصفحه ٧٨ : النبيين وامام الأئمة الموحدين فقلدها رسول الله صلىاللهعليهوآله عليا وذريته المصطفين يرثها كابر عن كابر
الصفحه ٩٣ : (إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ) من حيث انكم تحبون الله ومن حيث انكم تحبون رسول الله
وأوصيائه احباء الله
الصفحه ١٢١ : (كانَتْ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً) الى ان قال وشبهها رسول الله بالحمة تكون على باب الرجل
فهو
الصفحه ١٢٤ : سبحانه أمر بالمحافظة وكتم متعلقها وليس للرسول وآله الطاهرين
تفسيرها وتوضيحها وقياس هذا الحكم بالاسم
الصفحه ١٢٧ : الشيباني وروي عن عبد الله بن
مسعود أنا كنا نسلم على رسول الله في أثناء الصلاة قبل أن نأتي أرض الحبشة فلما
الصفحه ١٣٢ : فما ادعى رسول الله (ص)
ولا أحد من أئمة أهل بيته الارتزاق على نحو الاعجاز والكرامة فيسقط ما استشكله