الصفحه ١٠٣ :
وسنة نبيه وأفضلهم
وأقربهم الى الله منزلة ومكانة فمن المستحيل في سنة الله المقدسة الحكيمة ان يفوض
الصفحه ١٠٤ :
الأنبياء غير انهم
لا يحللون شيئا ولا يحرمونه.
ورواه العياشي في
تفسيره ج ١ ص ٢٤٩.
أقول وعلى
الصفحه ٣٧ : والوضائة حتى ان اليوم
لم يستكمل أمر النظافة في جميع الناس. في تفسير العياشي عن جميل قال سمعت أبا عبد
الله
الصفحه ١٨٩ : باستقلال الفعل بوجوب ستر العورة ومقابح البدن فالآية تذكر
وإرشاد إلى حكم العقل.
قال الجصاص في
كتابه أحكام
الصفحه ٥ :
مقدمة الكتاب
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
أحمدك اللهم يا من
انزل القرآن على عبده ليكون
الصفحه ٢٢١ : : الجهر بها رفع الصوت والإخفات ما لم تسمع نفسك واقرأ
ما بين ذلك في تفسير العياشي عن عبد الله بن سنان قال
الصفحه ١١٩ : الكتابة
مع جميع ما لوحظ فيها من تقرر المكتوب وتحققه وتنزيل الواجب منزلة المكتوب من حيث
الثبوت لا يدل على
الصفحه ٢٨ : ـ (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ـ ذكر بعض المفسرين في تفسيره ما خلاصته ان شكره تعالى ان
يطاع ولا يعصى ويذكر فلا ينسى
الصفحه ٢٧٠ : لجميع أنواع الخوف في الحرب عن العدو وعن اللص وعن السبع وغيرها.
تم كتاب الصلاة
بفضل الله سبحانه
الصفحه ٨٨ : والأمثلة واضحة
وقريب منه في الضعف ما ذكره بعض المفسرين ان طاعة الرسول بما انه رسول من الله
طاعة لله انتهى.
الصفحه ٢٠٤ : (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ) (الزمر ١١) قال في
المجمع في تفسير
الصفحه ١٦٨ : وعرفت تفسير الآية بذلك
في رواية حريز عن أبي عبد الله وفي معناها رواية أخرى عن الباقر (ع) قوله تعالى
الصفحه ٧٧ : ما في الأرض منزلة أعظم عند الله من منزلة مفروض
الطاعة لقد كان إبراهيم دهرا ينزل عليه الوحي حتى بدا
الصفحه ٩٠ : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) الحديث. أقول ويأتي في طي الأبحاث في تفسير الآية المباركة
الصفحه ١٦٩ : تدخلون في المساء وسبحان مصدر مثل غفران ووردت في تفسير قوله
تعالى (وَسُبْحانَ اللهِ
وَما أَنَا مِنَ