الصفحه ١٩٣ : والشرب
بمعناهما المصدري فقط. الظاهر هو الثاني وزعم بعض الأعيان ان الإطلاق من كلا
الوجهين وخلط تفسير هذه
الصفحه ١٩٩ :
تفسير الإمام أبي محمد العسكري الا انها ظاهرة في تطبيق تلك الحادثة على الآية لا
في شأن نزولها. والخامس
الصفحه ٢٠٢ : يكون المتعلق غير العبادة والصلاة ففي تفسير
القياس عن أبي بصير في قول الله (أَقِيمُوا
وُجُوهَكُمْ) قال
الصفحه ٢٠٦ :
أحاديث المشاورة مع حديث الرؤيا وروى الجصاص في تفسيره أحكام القرآن عن عمر انه
قال طاف بي الذي طاف بعبد
الصفحه ٢٠٧ : القيام فتعين ان القيام الواجب بحسب الأمر هو القيام في الصلاة.
أقول قدمنا جملة
كافية في تفسير الآية
الصفحه ٢١٠ : المفروض
وما ذكره الكشاف أيضا حيث قال في تفسير المقام يريد فصلوا ما تيسر عليكم ولم يتعذر
من صلاة الليل وهذا
الصفحه ٢١١ : وتفسيرها بما يؤل
إلى قضية حقيقية كلية فإن أوامر القرآن وآياتها وأحكامها حية لا تموت ولا يختص
بزمان دون زمان
الصفحه ٢١٤ : المفسر والفقيه بحسب الغالب
في تفسير الآية من القرآن عن غيرها من الآيات والسنن من حيث تقييد مطلقاتها
الصفحه ٢١٥ : ١٨) اختلف
المفسرون في تفسير الآية على أقوال. الأول : ان المراد من المساجد هي المساجد
الموضوعة لعبادة
الصفحه ٢١٦ : شملهم وقر عينهم بيوسف وبعزة
الملك ، في تفسير العياشي عن ابن عمير عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله (ع) في
الصفحه ٢١٩ : سبحانه فتفسير الرب بالمالك يرجع الى الترادف وإلغاء المالك عن معناه
الموضوع له وأعجب منه تفسير الرب
الصفحه ٢٢٣ : (ص) بما يليق بجنابة من مواهبه تعالى
ومن نظراته الرحيمة وكل ما ورد في بيان كيفية الصلاة في تفسير هذه الآية
الصفحه ٢٢٥ : القائلين بالاحتياط وبالوجوب مثل الكشاف والمولى الأردبيلي
تمسكوا في إثبات الوجوب بالأخبار في تفسير الآية عند
الصفحه ٢٢٨ : الكريمة لا اشعار فيها بوجه لشرعية القنوت وجوبا ولا استحبابا.
في تفسير العياشي
عن عبد الله بن سنان عن أبي
الصفحه ٢٢٩ : ببطونهما حذاء القبلة أيضا ولا بأس بالأخذ بإطلاق النحر الشامل
لجميع ما ذكرنا من المعاني في تفسير الآية وتكون