الصفحه ٢٣٦ : (ص) على
طمأنينة وسكينة إلهية وقد كان على بصيرة وبينة وبرهان من ربه تعالى وفي معرفة ما
نزل اليه من ملك
الصفحه ٥ :
مقدمة الكتاب
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
أحمدك اللهم يا من
انزل القرآن على عبده ليكون
الصفحه ٦ : مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا
ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً
الصفحه ١٤ : (ص)
خف الا خفا أهداه له النجاشي وكان موضع ظهر القدمين منه مشقوقا فمسح النبي على
رجليه وعليه خفاه فقال
الصفحه ٢٦ :
علوق شيء من
التراب أو الصعيد باليدين عند التيمم وقيل ان من للسببية كما في قوله (مِمَّا
الصفحه ٣٢ :
هذا الكلام من
أعلام علماء المعاني والبيان انتهى. أقول : فبناء عليه لا تقربوا الصلاة وبكم نعاس
الصفحه ٤٣ :
وقيل ان المراد من
تثبيت الاقدام ان الوادي كان رملا يسيخ فيه أقدامهم فتبلل الوادي بنزول المطر
الصفحه ٤٦ :
أقول معنى ما ذكره
من ترجيح قراءة التشديد بالجمع بين القراءتين ليس استظهارا من الآية ومرجع ما ذكره
الصفحه ٥٦ :
أصر في كتاب إفاضة
الغدير في حرمة العصير في تأييد القول الأول من أرادها فليراجعها.
أقول لا وجه
الصفحه ٥٧ :
في تفسير قوله
تعالى (قَدْ وَقَعَ
عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ) اي عذاب انتهى فالآية الكريمة
الصفحه ٥٨ : دائرا في الأمم القديمة فقد ذكرنا انه لا بد من تقدير المضاف
في جميع المذكورات مثلا يقدر اللعب في الميسر
الصفحه ٦٢ :
والشرك انتهى وفي
أقرب الموارد عبارة القاموس بعينه ولا يخفى ان ما سوى القذر من المعاني لا يناسب
الصفحه ٦٥ : (ص)
ممن أسلم وجهه لله سبحانه. قال تعالى (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ
الصفحه ٨٤ : الظالم في حال ظلمه واما إذا تاب فلا يسمى ظالما فيصح ان
يناله.
والجواب ان الظالم
وأن تاب فلا يخرج من ان
الصفحه ١٠٤ : ذلك
شواهد أخرى قطعية تدل على تمامية الدين وكماله وتدل ان كل ما كان من حق الأمر
والنهي ووضع شيء من