الصفحه ٩٥ :
ما ذكرناه في محبة
العبد لله وبين ما أوردناه عن الشيخ (قده) في تبيانه وعن غيره من المفسرين ان
الصفحه ١٠٣ : والحرام من كتاب الله وسنة نبيه فيه نقض الغرض من بعث
الأنبياء وتشريع الشرائع وفيه فساد أمر الاجتماع وغير
الصفحه ١١١ :
اللهَ
وَرَسُولَهُ) (المجادلة ١٤).
أقول هذه الآيات
المباركة لا دليل ولا قرينة في شيء منها ان
الصفحه ١٢١ :
بحال من الأحوال في الحرب والسفر والخوف فهذا التعليل لا يلائم ولا يناسب بأصل
تشريع الصلوات وتشريع وجوبها
الصفحه ١٢٩ :
يوم الخميس
فاقتتلوا من حين طلعت الشمس حتى غاب الشفق ما كان صلاة القوم يومئذ إلا تكبير عند
مواقيت
الصفحه ١٤٣ : سبحانه ان يشفع شافعون في حقه فالحصر متوجه الى
المشفوع له والاستثناء من النفي المطلق صريح في إثبات نفع
الصفحه ١٦١ :
تعرض علي كل خمسين واثنين فما كانت من حسنة حمدت الله عليها وما كان من سيئة
استغفرت الله لكم. وقريب منها
الصفحه ١٨١ :
السَّيِّئاتِ
ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِها وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ
رَحِيمٌ
الصفحه ١٨٢ : فليس امرا مستنكرا حتى يستوحش منه وقد سئل رسول
الله في التخفيف عن أمته في موارد شتى قال تعالى (رَبَّنا
الصفحه ١٨٤ : الجصاص ان نفر من
أهل المدينة قصدوا رسول الله (ص) في مكة للبيعة وفيهم البراء بن معرور فصلى براء
إلى مكة
الصفحه ١٨٦ :
وأطنبوا وقد
أغمضنا عن إيرادها والنقض والإبرام فيها حذرا من الإطالة وأقول : بعد ما قرع تعالى
الصفحه ١٩٣ : علي به فلما رآه عبس في وجهه فقال اما استحييت من أهلك
أما رحمت ولدك أترى الله أحل لك الطيبات وهو يكره
الصفحه ٢٢١ : اي مسارة بعض الى بعض انتهى.
فعلى هذا ليس
التخافت بمعنى الإخفاء المتعارف بل الظاهر من بيان القاموس
الصفحه ٢٢٢ : من مراعاتهما واما تعيين موارد الجهر والإخفاء بحسب أدلتهما
فموكول الى المطولات الفقهية.
(الآية
الصفحه ٢٢٤ :
فروع
الأول : مقتضى ما
ذكرنا من معنى الصلاة أنها رحمة من الله سبحانه وهي من الإكرام والثناء من