الصفحه ١٩ :
المقام ان الإنسان بعد عمل الاختلاط بالنسوان أو بعلل اخرى يحتاج الى تنظيف وطهارة
في الجملة وفيه نوع من
الصفحه ٢١ :
يتيمم ويصلي ثم
يعيد إذا وجد الماء وفيه انه ان كان من باب الأخذ بالمفهوم وان غير المسافر لا
يجوز
الصفحه ٥٥ :
والمساجد كلها من
أجل شمول المشركين الكتابي وفيه ان الآية لا دلالة فيها على أزيد من منع المشركين
الصفحه ٧٣ :
اي مرجعا ومقصدا
أو زعيما ، منها ما ذكره بعضهم ان معناه ما أريد منه التقدم والخلافة والمطاعية
الصفحه ٧٧ :
ذلك قوله مثل اولي
العزم فان من اولي العزم من كان رسولا أيضا فلا دلالة في الآية الكريمة ان إبراهيم
الصفحه ٨٢ :
من تاب عن فسقه
فاسقا انتهى ما أردنا ملخصا.
وقريب منه عبارة
الرازي في تفسيره ج ٤.
ويرد عليه ان
الصفحه ١٥١ :
الفضل والرحمة لو
اجتمعت جميعها أو عدة منها فلا تزاحم ولا تضاد بينها غاية الأمر كفاية واحد منها
لا
الصفحه ١٩٨ :
(الانعام) قيل كل
ذي أربع من دواب البر والبحر وفي أقرب الموارد الإبل والشاة وفيه أيضا عن المصباح
الصفحه ٢٠٠ :
المساجد من الأشياء المبتدعة التي لم يأمر بها الكتاب فمن علم الأرض لما في ذلك من
الفساد الذي أشرنا اليه
الصفحه ٢٣٢ : أراد الاطلاع على أزيد من
ذلك فعليه بالمطولات فتحصل ان قوله تعالى (فِي صَلاتِهِمْ
خاشِعُونَ) شامل
الصفحه ٢٦٠ :
أقول الرواية
الشريفة من أصرح ما في هذا الباب فان توبيخه (ع) عبد الملك ليس لأنه عصى الله في
ترك
الصفحه ٢٦٦ : بالآية في سورة النور لا يخلو عن الاشكال»
والظاهر من الآية بقرينة نفي الجناح ان حكم القصر إرفاق ورخصة من
الصفحه ٨ : أوردناها في المقام من الآيات وغيرها واما الآيات التي
استدلوا بها على ذلك قد عرفت عدم دلالة بعض منها وعدم
الصفحه ١٢ :
بالممسوح الى
الباء فإنه يفيد الإلصاق مستوعبا لجميع الرأس من غير احتياج الى الباء الا ان يقال
ان
الصفحه ٢٤ :
والظاهر من
القرائن والشواهد ان الصعيد هو وجه الأرض وبه صرح من المفسرين الفاضل المقداد في
كنز