الصفحه ١٧٠ : ككون صفاته كاملة
واجبة أو فعليا ككونه مشتملة على الحكمة انتهى. وقال المولى الفيض في شرحه للأسماء
الحسنى
الصفحه ١٧٩ : الرسول انا صلينا الى قبلة الصخرة فما
حال صلاتنا إليها فأنزل الله. وما كان الله الآية فإن حكم المنسوخ لا
الصفحه ١٨٢ : قضى الله سبحانه وحكم على جميع عباده ان يدعوه لحوائجهم ويفزعوا
إليه في آمالهم والدعاء عبادة ذاتية
الصفحه ١٨٣ : التسليم لهذا الحكم وامتثاله ثقيل على العرب سيما
على القريش والحق انه كما قال تعالى (وَإِنْ كانَتْ
الصفحه ١٨٩ : باستقلال الفعل بوجوب ستر العورة ومقابح البدن فالآية تذكر
وإرشاد إلى حكم العقل.
قال الجصاص في
كتابه أحكام
الصفحه ٢٠٠ : . وهذا هو السر في حكم الشريعة بهذه البدع فعليه أن ينكرها
ويسعى في إزالتها ولا يجوز له السعي في إزالة
الصفحه ٢٠٦ :
انه يستحب على رسل الله الكرام وخاصة الرسول الأكرم (ص) ان يشاور أحدا من الناس في
تشريع حكم من الأحكام
الصفحه ٢١٠ : ء بالجر اي يضيف الثلثين وثلثه فان عدم تعيين الوقت
وإرسال الحكم معلقا على أحياءهم من حيث مقادير الليل
الصفحه ٢١٧ : صفاته كاملة واجبة أو فعليا ككونها مشتملة على الحكمة انتهى. وقريب منه ما في
كتاب علم اليقين للمولى المحقق
الصفحه ٢٢٠ : ربوبيته. أقول علل (ع)
الكيفية في الخلق على ما شاء لإظهار الحكمة والربوبية. وفي معناها غيرها أيضا.
قوله
الصفحه ٢٢١ : البيان
لكان الحكم على التخيير بين الجهر المتعارف والإخفاء المتعارف.
في نور الثقلين عن
تفسير القمي مسندا
الصفحه ٢٢٨ : ان الأمر بالتحفظ أمر إرشادي والأمر الإرشادي بمعزل عن افادة الحكم المولوي
التشريعي وكذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٣٧ : والظاهر ان الأمر بالقيام كما في
أمثاله ونظائره هو إنشاء الحكم على نحو الكلي وعلى نحو القضية الحقيقية مثل
الصفحه ٢٣٨ :
اللَّيْلِ) عبارة أخرى عن مفاد الأمر وفي مرحلة التعليل وبيان شيء من
حكمة هذا الأمر».
الصفحه ٢٤٢ : حسيب غيرك. الخطبة
أقول فالحسب على الأنفس هو الله سبحانه (أَلا لَهُ الْحُكْمُ
وَهُوَ أَسْرَعُ