الصفحه ٢٣٠ : النظر عما
ذكرنا فلا بد من التعرض بالجمع بين هذه المتباينات أو الفحص والبحث عن قرينة
الاستحباب لكل واحد
الصفحه ٢٣٩ : ء والسلامة من الموت ووجه هذا التفسير والتوجيه انهم لما قالوا أن معناه
السلام والتحية مشتق من حي فلا بد من
الصفحه ٢٤٥ : بالاشتراك إلغاء
الولاية بهذا المعنى فلا يكون هنا ولي ولا المولى عليه.
فاتضح من جميع ما
ذكرنا انه لا بد من
الصفحه ٢٥١ : فلا بد لمن يقول بشمول هذه الآية للفرائض
وقضائها التكلم فيها والجمع بين هذه الآية والأدلة الدالة على
الصفحه ٢٦٢ : نسبة ذلك الى المشهور غير مستقيم لا بد
من تأويله وتوجيهه فان الدعاء والصلاة ليسا بمترادفين فالدعاء متعد
الصفحه ٢٦٩ :
القبول فرب مصل صلاها ولكن استخف بها وضيعها فلا بد من المراقبة بالإخلاص الصادق
والإقبال التام ومراعاة
الصفحه ٢٧ : أصل التشريع أو بحسب العناوين الثانوية. وعروض الحرج والشدة بحسب الأوضاع
والأحوال فيرتفع الحكم الأصلي
الصفحه ١٦٢ :
مرتبة متأخرة عن
استحقاق العاصي مرجحة لطرف العفو من غير إلزام فتعين ان الشفاعة مما يؤكد الحكم
الصفحه ٥٣ : ء
كان بوزن فعل «بفتحتين» أو فعل «بكسر وسكون» كما هو المتسالم عليه عند معظم
الفقهاء واما إسراء الحكم الى
الصفحه ٢٦٥ : على السفر وتحقق الخوف أيضا لتعليق الحكم على
كلا الشرطين معا فلا محالة ينتفي الحكم بانتفاء أحد الشرطين
الصفحه ٨٣ : محالة ينتفي الحكم بانتفاء
الوصف.
فتبين أن ما ذكره
الجصاص والرازي غفلة وخلط بين القضايا الحقيقية
الصفحه ١٢٣ : الأوامر الإرشادية لا تصلح
لإثبات جعل حكم شرعي من وجوب أو غيره فالأوامر الإرشادية تدور مدار الأمر المرشد
الصفحه ١٢٤ :
المحافظة فيها هي الفرائض أيضا وحكم المحافظة حكم إرشادي.
قوله تعالى (وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) عطف على الصلاة
الصفحه ١٩٠ : وجنته.
فتحصل ان الآية
ساكتة من حيث الحكم الشرعي وجوبا واستجابا ضرورة أن الآيات المسوقة في مقام
الصفحه ٢٦٨ : ان الخطاب والحكم مخصوص بالنبي (ص)
بقرينة لحن الخطاب في قوله (إِذا كُنْتَ فِيهِمْ) وبسبب شأن النزول