الصفحه ٧١ : عبارة عن العلم المفاض من الله سبحانه على
إنسان مع الواسطة أو بدونها فان قلت أن الامام في اللغة من يؤتم
الصفحه ٨٨ : ان هنا طاعتان طاعة
لله سبحانه وطاعة للرسول ولا بد ان يكون لكل واحد من الطاعتين أمر مستقل كي يكون
كل
الصفحه ٩٣ : متقدمة على
الفعل فلا بد منها في كل فعل من كل فاعل سواء كان ثوابا أو طاعة وعقابا فالمحبة
منه تعالى كما في
الصفحه ٩٥ : العقلية أو ما يبلغه الرسول (ص) من أحكامه تعالى المولوية
فلا بد من الالتزام ان الأمر بطاعة الرسول (ص) أمر
الصفحه ١٠٠ : الرسول من باب أنها موصلة وطريق
الى طاعته تعالى لكان تكرارا من غير طائل فلا بد من الالتزام ان هذه الجملة
الصفحه ١١٨ : الكلمات اتفاق اللغويين والفقهاء ان الصلاة بمعنى الدعاء وهذا على الظاهر غير
سديد لا بد من توجيه كلماتهم فإن
الصفحه ١٢٢ : المقررة ولا بد للذين يرجون أيام الله
ويخافون مقامه ان يجاهدوا أنفسهم ويراقبوها حتى يأهلوها شيئا فشيئا فليس
الصفحه ١٢٥ : أئمتنا تقية
سواء كانت مع الواو أو بدونها فلا تكون هذه القراءة بلا واو معارضة بما ذكرنا من
الأدلة الدالة
الصفحه ١٢٧ : التشديد المذكور في الآية واما غيره من التخفيف في بقية الصلوات لا بد
من التماس ذلك من أدلة أخرى قال تعالى
الصفحه ١٣٦ : العياشي.
أقول يظهر من
الحديثين ان المواقيت أوحى إليه (ص) من غير طريق القرآن وان تفصيل المواقيت لا بد
ان
الصفحه ١٥٧ : وصراحتها في إفادة معنى الشفاعة ومضيها عند
الله سبحانه وبقي في المقام أمور لا بد من التذكر بها والإرشاد
الصفحه ١٩٦ : يخفى انه لا بد
من تقدير متعلق للتحريم ضرورة أن الأعيان مع قطع النظر عن أكلها والانتفاع بها لا
يعقل ان
الصفحه ٢٠٧ :
وليس فيها لشأن النية إشارة وأشعار أصلا.
فمحصل مفاد الآية
ان القيام لله في الصلوات لا بد فيها أن يكون
الصفحه ٢١٩ : يصح الإطلاق مع اللام ولا
يصح بدونها وكذلك الكلام في الإضافة أليست اللام انما ترد على اللفظ الموضوع
الصفحه ٢٢٢ :
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) وأخفى ما سوى ذلك أقول مفاد الحديثين ان في قراءة الفرائض
جهرا وإخفاتا لا بد