الصفحه ١٣٤ : تأمل أو المستحب النظر الى موضع السجود حال القيام انتهى. أقول لا ريب في
استحباب الغض مطلقا في حال الصلاة
الصفحه ١٤٢ : القول على الدين والايمان قال تعالى (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي
الصفحه ١٥٣ :
الشمس ضاحية مشرقة
ويؤيد ذلك ما ذكره في المجمع ج ١٠ حيث قال وقد اقسم سبحانه بنور الشمس كله من
الصفحه ١٦١ : نظائرها في تفسير الآية
الأمر الثالث :
مقتضى إطلاق بعض هذه الآيات وصريح بعضها في الجملة انه لا تنحصر مورد
الصفحه ١٧٨ :
١ ـ أن المراد من
القبلة المعرفة باللام ما سبق في الآية السابقة في قوله تعالى. (ما وَلَّاهُمْ عَنْ
الصفحه ٢٠٩ : الحمد
لله بلحاظ الملك وتوحده تعالى في ذلك ومالك وملك ومليك من أشرف نعوته وأجل أسمائه
وكل أسمائه جليلة
الصفحه ٢١٨ : التحميد نوع خاص من التسبيح وسيجيء مزيد توضيح لذلك في تفسير ذكر السجود.
قوله تعالى (بِاسْمِ رَبِّكَ
الصفحه ٢٥١ :
بواسطة الجار اي
جعلهما خلفة لمن أراد التذكر أو الذكر على ما في بعض القراءات وذكر في الصافي وقرأ
الصفحه ٢٦٥ :
انتهى أقول : ليست
هنا صلاة ، ولا دلالة في الآية عليها وانما نهى رسوله والمؤمنين عن مطلق الصلاة
الصفحه ٨ :
وليس في البين
دليل تعبدي يعتمد عليه فان الوجوه الاعتبارية التي أوردناها في صدر البيان عن كنز
الصفحه ٣٥ : كتابة القرآن وخالف في ذلك بعض المحققين على ما سنشير إليه في
ذيل البحث إن شاء الله.
«قوله تعالى
الصفحه ٣٩ :
الرابعة ـ قالوا
محبة الله لعباده المتطهرين ان يرضى عنهم ويحسن إليهم وليس ببعيد فقد ورد في
الصفحه ٦١ :
التفضيل إذ لا
يقاس بدوامه سبحانه دوام دائم فيفضل عليه انتهى.
وقد ذكر شرحا
شافيا في تفسير قوله
الصفحه ٦٤ : ذلك من مواقفه الجميلة.
أقول قد ورد بعض
من هذه الموارد في رواية في البرهان ج ١ رواها عن الصدوق في
الصفحه ٨٣ :
تكن الصفة في الموضوع منوعا إياه ولا نوع في الموضوع كما في القضايا الشخصية
الخارجية مثل قولنا أعط من في