الصفحه ١٠٢ : الموضوع في القضايا الحقيقية مفروضة الوجود والحكم
محمول على الموضوعات المقدرة وجودها فالموضوع في قوله تعالى
الصفحه ١١٢ : فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) (التغابن ١٢).
أقول الكلام في
تفسير
الصفحه ١٥٦ :
تعالى في شيء فلا
محالة يكون اختياره تعالى ورضاه عين اختيارهم ورضائهم فيكون المراد من الآية
الصفحه ١٨٨ : هذه الآية قبل قوله تعالى (فَوَلِّ وَجْهَكَ) ولا دليل على ذلك غير ان هذه الآية كتبت في المصحف قبل
قوله
الصفحه ١٩٤ : .) الآية (أعراف ٣١) الصريحة بحسب المورد والمفاد في جنس
الملبوس والمأكول والمشروب وقال ان هذه الآية المبحوثة
الصفحه ٢٠٤ :
الدين لا في
الدعاء أي أمروا أن يدعوا ربهم حال كونهم مخلصين الدين لله سبحانه وموحدين في ذلك
فليس
الصفحه ٢٠٧ :
بحسب إطلاق الأمر
ظاهر في الوجوب ولا شيء من القيام بواجب إلا في الصلاة فإثبات الكبرى بحسب دلالة
الصفحه ٢١٢ :
«فرعان»
ذكر العلامة في
البحار ص ٣٣٢ عن بعض الأصحاب ان كلمة ما في قوله تعالى (فَاقْرَؤُا ما
الصفحه ٢٢١ :
وخفاتا مات فجأة
والخفت اسرار المنطق كالمخافة والتخافت انتهى وفي مرآت الأنوار في تفسير التخافت
قال
الصفحه ١٤ :
قول بغير علم على
الله ولم يثبت عنه (ص) المسح على الخفين قال الصدوق في الفقيه : ولم يعرف للنبي
الصفحه ١٩ :
أطلق فمعناه بعد
عن الخير. إذا تمهد ذلك فنقول معنى الجنب والجنابة والعناية الملحوظة في الوضع في
الصفحه ٣٠ :
في بيان القول
الثاني وبطلان ما قيل في تحريمه أيضا.
ثم انهم استشكلوا
في توجيه الخطاب الى السكران
الصفحه ٤١ :
من الآية هو
المعنى الثالث والآية الكريمة وما في سياقها من الآيات والروايات إمضاء لهذه
الفطرة
الصفحه ٥٥ :
والمساجد كلها من
أجل شمول المشركين الكتابي وفيه ان الآية لا دلالة فيها على أزيد من منع المشركين
الصفحه ٥٧ :
في تفسير قوله
تعالى (قَدْ وَقَعَ
عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ) اي عذاب انتهى فالآية الكريمة