الصفحه ٩٥ :
ما ذكرناه في محبة
العبد لله وبين ما أوردناه عن الشيخ (قده) في تبيانه وعن غيره من المفسرين ان
الصفحه ١١١ :
اللهَ
وَرَسُولَهُ) (المجادلة ١٤).
أقول هذه الآيات
المباركة لا دليل ولا قرينة في شيء منها ان
الصفحه ١٣٨ : من ليله بقراءة القرآن وهو مطلق سواء كان التهجد بالقرآن
في الصلاة أو في غيره من حالاته.
قوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : :
(أَقِمِ الصَّلاةَ) الآية تقدم تفسيرها في الآية السابقة ـ قوله تعالى ـ (طَرَفَيِ النَّهارِ). ذكر في القاموس
الصفحه ١٧٤ :
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ) وقوله (أَقِمِ الصَّلاةَ
طَرَفَيِ النَّهارِ.) الآية. على التفصيل الذي تقدم فيها دلالة
الصفحه ١٨٩ :
سبحانه فليست في مقام الجعل والتشريع وجوبا أو قد يشعر الاستدلال بها على وجوب ستر
العورة الا ان يقال
الصفحه ١٩٣ :
في نور الثقلين عن
الكافي بإسناده في احتجاج أمير المؤمنين (ع) على عاصم بن زياد حين لبس العباء وترك
الصفحه ١٩٥ :
ولعل ما ذكرنا من
الاستظهار كاف في إثبات التحريم.
ففي تفسير العياشي
عن أبان بن تغلب قال قال أبو
الصفحه ٢٠٣ : وأبي عبد الله (ع) في قوله تعالى (وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ
مَسْجِدٍ) قال مساجد محدثة فالمراد
الصفحه ٢١٩ : التفعيل مربي ومن المجرد راب نعم لو أراد ان معنى الرب لغة هو المربي لكان
ادعاء معقولا كما هو أحد الأقوال في
الصفحه ٢٢٣ : جدا.
ومما ذكرنا يعلم
ان الصلاة التي هي إحدى الفرائض الشرعية في الإسلام من إفراد المعنى اللغوي
الصفحه ٢٤١ :
في البرهان عن الكليني
مسندا عن منصور بن حازم عن أبي عبد الله (ع) قال ثلاثة يرد عليهم رد الجماعة
الصفحه ٢٦٤ :
(التوبة ١١٣).
فقوله تعالى (ما كانَ لِلنَّبِيِ). الآية ظاهرة انها في مقام التذكر له
الصفحه ١٣ : في صب الماء عليها فقيل الى الكعبين فجيء بالغاية إماطة لظن ظان يحسبها
ممسوحة لأن المسح لم يضرب له غاية
الصفحه ١٦ :
المسح طولا كما
حققناه في تفسير قوله تعالى (بِرُؤُسِكُمْ) فلا يجوز الاستيعاب فإنه خلاف التبعيض