الصفحه ٧٢ : وأذنه فيجب اتباع الرسول الإمام في ما سن من
السنن الحكيمة بأمر الله واذنه بالوجوب الموضوعي كما انه يجب
الصفحه ٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد بسطنا القول سابقا ان وجوب طاعته (ص) في ما يدعو اليه
الناس من المعارف
الصفحه ١٠٤ :
وبينه رسول الله في سنته بإملاء رسول الله من فلق فيه وخط علي بيده يكنزها هو لا
أولياء الأمور كما يكنز
الصفحه ١٠٨ : إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) ولو كان المراد من أولي الأمر الإمام المعصوم لوجب ان يقال
فان تنازعتم في شي
الصفحه ١٥٤ :
انها في مقام تزهيده (ص) عن الدنيا ونعيمها وزينتها زهد الراحل عنها وتشويقه تعالى
رسوله وصفية إلى الآخرة
الصفحه ١٩٩ : على ذلك والثاني في بيت المقدس حين خربها ملوك النصارى والثالث منع المشركين
الرسول (ص) عن المسجد الحرام
الصفحه ٢٢٥ : .
الثاني هل الآية
الكريمة تفيد وجوب الصلاة على الرسول أم لا؟ وقد جنح بعضهم الى القول بالوجوب وفي
الكشاف
الصفحه ٢٣٦ : ما صار رسول
رسولا ولا نبيا ولا إمام اماما الا مقارنا بوجدان روح القدس وحمل الاسم الأعظم وهو
الحجة
الصفحه ٢٤٥ : والتصرف في شئون الاجتماع قال تعالى (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ) (النسا
الصفحه ٢٦٢ :
قائماً حين يخطب.
قوله تعالى (قُلْ ما عِنْدَ اللهِ) الآية أمر رسول الله ان يعظهم ويذكرهم ان ما
الصفحه ٦٤ : لِلْجَبِينِ وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا
إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ١٢٢ : خد أبي جعفر نعل لجعفر ثم قام فوقف بين يدي المنصور فقال له اسأل
يا أمير المؤمنين فقال المنصور سل هذا
الصفحه ١٨٨ : يصلحكم وتنتفعون بها في
دنياكم وآخرتكم.
«مقدمة الصلاة»
(الآية الأولى)
قال تعالى (يا بَنِي آدَمَ قَدْ
الصفحه ٢٥٣ : الشرك والتزم بإقامة الصلاة
وإيتاء الزكاة فقد أسلم وحقن دمه.
(الآية السابعة)
قال تعالى (يا أَيُّهَا
الصفحه ٦٨ : وهو حرام بالضرورة العقلية فعلى ما ذكرها المفسرون ان الامام هو الرسول كما
قدمنا نقله عن عبده أو النبي