الصفحه ١٨٣ : عاد من ساعته فقال أقرأ يا محمد (ص) (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ). الآية.
قال تعالى
الصفحه ٢٠٨ : الآية
على صحة ما ذكرناه من التفسير ونقض ما قالوا عن البيان فقد أمر تعالى رسوله ان
يوقع الحمد والثناء على
الصفحه ٢٢٢ : التاسعة)
قال تعالى (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٣٣ : رسول الله (ص) أتم الناس صلاة وأوجزهم كان إذا دخل في صلاته قال الله أكبر بسم
الله الرحمن الرحيم.
وفيه
الصفحه ٨٨ :
عظيما ثم جرت هذه
الآية في رسول الله (ص) فكان له ان يعطي ما شاء من شاء ويمنع من شاء وأعطاه الله
الصفحه ٦ :
الآية الاولى
قال تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٧١ : : (يا ايها الذين آمنوا
اذا قمتم الى الصلاة ...) المائدة / ٦.............. ٦
الآية
الثانية : (لا تقربوا
الصفحه ٨٦ :
الله وهذا عام في
كل ما أمر ونهى (ص) انتهى.
وفي الجوامع ص ٤٨٧
قال (ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ) من
الصفحه ٩٢ :
وبديهي انه لا مجوز بحسب اللغة تفسير الحب بالله بالايمان بالله وكذلك تفسير اتباع
الرسول بالايمان بالرسول
الصفحه ١١١ :
اللهَ
وَرَسُولَهُ) (المجادلة ١٤).
أقول هذه الآيات
المباركة لا دليل ولا قرينة في شيء منها ان
الصفحه ١١٧ : آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) فما أحل رسول الله صلىاللهعليهوآله حلال
الصفحه ٧١ :
والرسالة
ومصداقهما توضيح ذلك ان النبي والرسول صفتان مشبهتان أخذتا من الفعل اللازم
فالرسول رسالة
الصفحه ٨٧ :
الله ثم ان الله
فرض الصلاة ركعتين ركعتين عشر ركعات فأضاف رسول الله (ص) الى الركعتين ركعتين والى
الصفحه ٩٥ : سبحانه.
الأمر الثالث ـ قوله
تعالى (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) افتتاح الكلام بقوله فيه
الصفحه ١١٤ : الى محل آخر.
قوله تعالى (وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) أي أن تطيعوا الله
تعالى في دينه وشريعته