الصفحه ١٤٥ : سليمان بن خالد عن الصادق (ع)
(الآية السابعة)
قال تعالى (يا أَبانَا اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا
إِنَّا
الصفحه ١٤٦ : (ع)
قال إذا دخلت المدينة فاغتسل قبل أن تدخلها أو حين تريد ان تدخلها ثم تأتي قبر
النبي (ص) فسلم على رسول
الصفحه ٢١٨ : الله اجعلوها في سجودكم.
وفيه عن ابن
شهرآشوب عن تفسير القطان قال ابن مسعود فقال علي يا رسول الله ما
الصفحه ٦٠ :
في صيغة الأمر.
وأما الوجه الثاني
فنقول ان هذه السورة أول ما نزلت على رسول الله (ص) أو انها من أوائل
الصفحه ٦٣ : (إِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
الصفحه ٩٣ : المحبة لله وفي الله ومثل المحبة في
الدنيا أراد أن يفيد انكم يا معشر الشيعة أحببتمونا في الله فيشملكم قوله
الصفحه ٢٧٢ : ....................... ١٥٧
الامر
الثاني : في جواز الاستشفاع بالرسول (ص) ويغيره من الانبياء.................. ١٦٠
الامر
الصفحه ١٦٧ : يتخذ آلهة يعبدونها ويجعلونها شريكا مع الله رب
العالمين ويجعلونه تعالى في عرض الأصنام قال تعالى (قُلْ يا
الصفحه ١٧٢ : له الملك وله الحمد وهو حي لا يموت فقال يا هذا لا شك ان الله يحيي ويميت
ويميت ويحيي ولكن قل كما أقول
الصفحه ٢٢٧ : عبد الله (ع) عن هذه الآية فقلت كيف صلاة الله على رسوله فقال
يا أبا محمد تزكيته له في السماوات العلى
الصفحه ٧٨ : النبيين وامام الأئمة الموحدين فقلدها رسول الله صلىاللهعليهوآله عليا وذريته المصطفين يرثها كابر عن كابر
الصفحه ١٤١ : الله عنه انتهى.
وفي البرهان ج ٤ ص ٥٧ عن الصدوق بإسناده عن حسين ابن خالد قال الى أن قال قلت
للرضا (ع) يا
الصفحه ١٥٣ : أربعين ليلة فشكى ذلك الى خديجة فقالت لعل ربك نسيك
وقلاك وقيل أن أم جميل امرأة أبي لهب قالت له يا محمد
الصفحه ١٥٧ :
دون آخر فمنها ما يدل على وقوع الشفاعة في الدنيا قال تعالى (قالُوا يا أَبانَا اسْتَغْفِرْ لَنا) الى
الصفحه ١٦١ :
الله يقول (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنْتَ فِيهِمْ) ومفارقتي إياكم خير لكم فقالوا يا