الصفحه ٥٤ : مؤمن وكافر في المسجد الحرام بعد عامه هذا ومن كان بينه وبين رسول الله عهد
فبعهده الى مدته ومن لم يكن له
الصفحه ٦٥ : إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا
لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٦ : رسولا ونبيا واماما إذ لا محصل ان يكون الإنسان
العادي غير الرسول والامام سن من عند نفسه خصالا وعمل بها
الصفحه ٧٣ : النبي والرسول بل الخليل أيضا على ما سيأتي من
البيان.
وذكر بعض المفسرين
ما خلاصته ان الامام المذكور في
الصفحه ١٢١ : (كانَتْ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً) الى ان قال وشبهها رسول الله بالحمة تكون على باب الرجل
فهو
الصفحه ١٢٤ : سبحانه أمر بالمحافظة وكتم متعلقها وليس للرسول وآله الطاهرين
تفسيرها وتوضيحها وقياس هذا الحكم بالاسم
الصفحه ١٢٧ : الشيباني وروي عن عبد الله بن
مسعود أنا كنا نسلم على رسول الله في أثناء الصلاة قبل أن نأتي أرض الحبشة فلما
الصفحه ١٣٢ : فما ادعى رسول الله (ص)
ولا أحد من أئمة أهل بيته الارتزاق على نحو الاعجاز والكرامة فيسقط ما استشكله
الصفحه ١٣٧ : ويحضرها المسلمون وملائكة الليل وملائكة النهار
ففي روايات أهل البيت (ع) ان ملائكة الليل تحضر صلاة رسول الله
الصفحه ١٣٩ : تعالى رسوله بهذه الموهبة الكبيرة ومعنى كون المقام
محمودا اي كونه حسنا جميلا مرضيا ومنزها عن كل نقص وعيب
الصفحه ١٧٥ : لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا
الصفحه ١٧٦ : صريحة في ان إبراهيم سرح إسماعيل وهاجر عند
البيت.
«هل كانت الكعبة
قبلة قبل ان يبعث الرسول (ص) أم لا
الصفحه ١٨٥ : البيان ولو كان آبيا عن التأويل فالأولى الإعراض
عنه وتخصيص الخطاب بالرسول (ص) إيذانا بإكرامه في إجابته
الصفحه ١٩١ : ) (التوبة).
ووردت في عدة
روايات انه لما بعث رسول الله (ص) عليا بسورة برأيه إلى مكة وأمره أن يقرأها في
الصفحه ٢٠٧ : .) (الاسراء).
بيان قد أمر الله
سبحانه رسوله وصفية (ص) بحمده تعالى ومعنى حمده تعالى كما أسلفناه مستوفى