الصفحه ٢٢٤ :
فروع
الأول : مقتضى ما
ذكرنا من معنى الصلاة أنها رحمة من الله سبحانه وهي من الإكرام والثناء من
الصفحه ٨٠ : المراد من الإمامة التي جعلها الله
تعالى لإبراهيم وذريته ليست هي النبوة كان واجبا بذاته ومن المستقلات
الصفحه ٩٠ :
ان طاعته تعالى
واجبة بذاتها يدركها الإنسان بعقله من دون احتياج الى جعلها وتشريعها وطاعة الرسول
الصفحه ١٢٦ : تبين من جميع ما ذكرنا ان الصلاة الوسطى هي صلاة الظهر وفي بعض النصوص
أنها أول صلاة صلاها رسول الله
الصفحه ١٣٩ : شافع أول مشفع.
بحث وتحليل
الشفاعة مأخوذ من
الشفع وهو ما يقابل الوتر وفي القاموس خلاف الوتر. وشفعت
الصفحه ١٠٠ : .
الآية السابعة : قال
تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٢٠٦ : مِنْ يَوْمِ
الْجُمُعَةِ) فالآيتان حاكيتان ان الأذان كان مقررا ومرسوما قبل
الآيتين.
قد تحصل مما ذكرنا
الصفحه ٢١٣ : ان المراد في الأول غير
المراد في الآخر بل أريد من كل منهما معنى خاصا فلا محصل لصدق كل واحد منهما على
الصفحه ١١٨ : على وجوب
الصلاة وفضيلتها وتشريفها قال في كنز العرفان ج ١ ص ٥٨ النوع الأول في البحث بقول
مطلق وفيه آيات
الصفحه ٢٤٧ : المحصلين من أهل البحث
والنظر.
قوله تعالى (لا إِلهَ إِلَّا أَنَا). الآية ـ لما كانت الجملة الأولى مسوقة
الصفحه ٤٤ : علة للحكم يدور مدارها وانما
هو لبيان شيء من مصالحها وحكمها وقد ذكر في الآثار المروية عن النبي والأئمة
الصفحه ١٣٤ :
وقد توهم بعض
المفسرين أن المراد من الغض هو الغمض اي اطباق الأجفان قال وفيما ذكر من غض البصر
مطلقا
الصفحه ١٤٨ : الله سبحانه في مغفرتهم ووقايتهم من عذاب
الجحيم.
وهناك وجهان آخران
الأول ان رحمته تعالى مبدأ لكل نعمة
الصفحه ٢٥٤ :
مِنْ
يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ٢٠ : أَوْ عَلى
سَفَرٍ) إلخ. عطف على المحذوف من متعلقات الشرط الأول اي ان كنتم
صحاحا حاضرين محدثين فتوضؤوا