الصفحه ١٠٤ : الناس ذهبهم وفضتهم ما ضاع منه شيء حتى ان أرش الخدش فيه
مكتوب ومحفوظ عند الله وان أولي الأمر الذين فرض
الصفحه ٢٧ : الى ان قال فإذا الأولى ما ذكره الحنيفة
ويمكن أن يكون الثاني أيضا مرادا انتهى. أقول مراده من الثاني
الصفحه ١٧٣ : المراد والاحتمال الأول أرجح وأولى ومن
العجيب ما في القلائد ان هذا قرنية على أن المراد من التسبيح في قوله
الصفحه ١٨٩ :
عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ) الآية (أعراف ٢٣)
يدل على فرض ستر العورة لاخباره انه انزل علينا لباسا نواري
الصفحه ٢٤٦ :
فخارج عما نحن
بصدده عن بيان الأحكام.
«فروع»
الأول : استدلوا
بهذه الآية كما في كنز العرفان ان
الصفحه ٥٢ : الميسر وأمثاله مضافا الى عدم صلاحية المورد
للنجاسة الشرعية التعبدية تصريح بأن الميسر وعبادة الأوثان من
الصفحه ١٦ : المستفاد من الباء
قال الشيخ (قده) في الخلاف وقد ثبت ان الباء يقتضي التبعيض لأنه لا بد من أن يكون
لدخولها في
الصفحه ٦٧ : القول والجعل فان هذا القول منه تعالى
ليس الا على سبيل الوحي وليس أول وحي يوحي تعالى إلى إبراهيم بحيث
الصفحه ٢٧٣ : ..................... ٢٥٣
آيات في ما عدا اليومية من الصلوات
الآية
الاولى : (يا ايها الذين آمنوا
اذا نودي ...) الجمعة
الصفحه ٢٥ :
عدم التعيين من ذلك الحيث فيتخير في مسح اي قدر شاء من أي جهة من أعضاء الوضوء
والتحقيق هو الأول لتعريض
الصفحه ٦٤ : الأردبيلي في زبدة
البيان وعبارة الجزائري في قلائد الدرر.
أقول هذا القول
ضعيف من وجوه. (الوجه الأول) ان
الصفحه ١٥١ :
الفضل والرحمة لو
اجتمعت جميعها أو عدة منها فلا تزاحم ولا تضاد بينها غاية الأمر كفاية واحد منها
لا
الصفحه ٨ : أوردناها في المقام من الآيات وغيرها واما الآيات التي
استدلوا بها على ذلك قد عرفت عدم دلالة بعض منها وعدم
الصفحه ٢٤٥ : هذه الآية هي الولاية بالمعنى الأول الذي
ذكرنا فاحتفظ بهذا فان كثيرا من الباحثين قد خلطوا بين المعنيين
الصفحه ١٠٣ : والحرام من كتاب الله وسنة نبيه فيه نقض الغرض من بعث
الأنبياء وتشريع الشرائع وفيه فساد أمر الاجتماع وغير