الصفحه ١٩٩ : والمعابد والمشاهد
والبيوت التي يذكر فيها اسم الله وبنيت من أول يوم على التوحيد بنيانه وأسست على
التقوى
الصفحه ١٠٧ : الله تعالى لهم
من الحق.
فقد اتضح من جميع
ما ذكرنا ان قوله تعالى (أُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) سواء كان
الصفحه ١٣٦ : فتنحصر بالنوع الخاص من الدلوك اي ما كان الأول زمانا بالنسبة إلى
الغروب واجلى مفادا أو حقيقة منه وحيث ان
الصفحه ١٠٢ :
اولي الألباب انه
لا مالك ولا ولي للناس وأمورهم إلا الله ومن سواه كائنا من كان لا بد أن تكون
الصفحه ١٣٥ : قوليه ان المراد من الدلوك
هو زوال الشمس من وسط السماء وأطبقت على ذلك روايات أهل البيت.
الاولى بطور
الصفحه ١٠٩ : الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) بيان الظاهر من سياق الآية الكريمة انهما في مقام التذكر
الصفحه ٤٧ : مسوقة بالعنوان الاولي وبالطبيعة المستمرة
وثانيا بناء على ما ذكرنا من ان الطهارة قيد استحبابي لجواز
الصفحه ٦٠ : الوجه
الأول الذي استدل به من ناحية وجوب التطهير ففيه ان الأمر أي صيغة الأمر ليست
موضوعة لغة للوجوب ولا
الصفحه ٨٥ : وينهى فالأقرب الألصق بلفظ الامام هو
الأول والأوفق الأنسب بظواهر الأدلة من الآيات والروايات هو المعنى
الصفحه ١٧٥ : الدعاء وغيرها.
قوله تعالى (قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ). الآية يملكهما وغيرهما من الاحياز
الصفحه ٢٧١ :
الاولى : (قالوا اتخذ الله ولدا
سبحانه ...) الأنبياء / ٢٨................... ١٤١
الآية
الثانية : (وكم من
الصفحه ٢٢ :
الثالثة هل المراد
من المسافر من كان موضوعا لوجوب التقصير أو للأعم منه بمن لم يقصر الظاهر هو
الصفحه ٢١٠ : وتخفيفا (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ). الآية.
وضروري عند أولي
الألباب ان الآية المسوقة
الصفحه ٢٥٦ : المسألة إلا أنا نشير إليها والى أدلتها ملخصا.
فقد استدل من طرف
القائلين بالاشتراط بوجوه :
الأول
الصفحه ٥٩ : بالماء واستدلوا على ذلك بوجوه :
الأول : ان الأمر
حقيقة في الوجوب ولا يجب شيء من الطهارة في اللباس إلا