الصفحه ١٢٨ : الاطمئنان وهو ظاهر في
التمام ولا أقل من دلالتها عليه بالإطلاق هذا وقد أقر بعض المحققين من الفقهاء
بضعف
الصفحه ١٨٨ : أهل البيت (ع) وعن طريق العامة عن ابن عمر ان الآية في
نافلة المسافر وفي من صلى خطأ الى غير القبلة
الصفحه ٢٠٢ :
لعبد من عباده المؤمنين فيعرفه بالكبرياء فيخشى ويدهش في عين كونه مكينا في مقام
القرب فيتعرف الله إليه
الصفحه ٢٠٤ : الآية الأولى أي توجه بعبادتك الى الله وحده مخلصا له الدين اي من
شرك الأوثان والأصنام انتهى وفي تفسير
الصفحه ١٥٨ : الأنبياء (٢٩) فالآيتان كما ترى مطلقتان من حيث
الموقف من غير تقييدهما بموقف دون آخر ومنها وهي أكثرها ما يدل
الصفحه ٢٣٣ : ء للصلاة بل يحتاج الى تعبد آخر ودليل أخر من قبل
الشارع لإثبات جزئيتها فلو لم يوجد دليل بأعمال المولوية في
الصفحه ١٧٢ : وظاهر الآية وإطلاقها عدم التوقيت للتسبيح المذكور بل
يأمر تعالى بالتسبيح والحمد في أي ساعة منها وهذا
الصفحه ٢٤٨ :
له وخضع وذل وخدمة
والتزم شرائع دينه ووحده. انتهى ما أردناه.
أقول العبادة من
أوضح المفاهيم وأظهر
الصفحه ٢٦٨ :
واحِدَةً). الآية النساء (١٠١).
بيان ـ : تنقيح
البحث في الآية الكريمة في ضمن أمور الأول قد قيل
الصفحه ١٣٠ : الْأَقْرَبِينَ) ـ شعراء (٢١٤) كما ذكره الجصاص وغيره من المفسرين فان سياق
الاولى التهديد وسياق الثانية الانذار في
الصفحه ١٤٩ : ورجعوا الى ربهم واستغفروا من ذنوبهم.
الرابع : توبة
الصالحين والمتقين واستغفارهم فلا يشترط في صدق مفهوم
الصفحه ٢١٧ :
ويتحقق بلفظ
التسبيح وبما سواه من الألفاظ المفيدة لذلك. في البرهان عن الصدوق بإسناده عن هشام
الصفحه ٢٢٩ :
أقول هذه
الاحتمالات والأقاويل عن الآية الكريمة ما ذكرنا منها وما لم نذكره انما هي بناء
على ان
الصفحه ٢٦٧ : مِنَ الصَّلاةِ) فصار التقصير في السفر واجبا كوجوب التمام في الحضر قالا
قلنا انما قال الله عزوجل (وَإِذا
الصفحه ٢٣ : حكم التيمم للجنب بدلا عن الغسل أو ان المراد من
الملامسة هي التي توجب الجنابة والقول بأن الآية ساكتة عن