الصفحه ١٢٢ : مقابل التضيع
والاستخفاف بها والمراد التذكر والإرشاد إلى المراقبة والمواظبة للصلاة وحدودها
والتماس ما
الصفحه ٧٩ :
لإبراهيم إسماعيل عليهماالسلام وذلك بعد ان مضى من عمره ست وثمانون سنة أو سبع وثمانون
سنة وقيل تسعون سنة من
الصفحه ٢٥٢ : يوم النحر بمنى
في ذي الحجة ومنتهاه عشرة مضين من الربيع الآخرة في سنة التسع من الهجرة وخلاصة
القصة أن
الصفحه ٥٠ : وموجبا للجزم بحصوله
وانه واجب ثابت لا محالة انتهى ما أردناه.
وقد مضى تفسير
قوله تعالى (وَيُحِبُّ
الصفحه ٢٤١ : وكذلك من المؤمنين على الأنبياء والرسل والطيبين من مضى منهم ومن كان
حيا طلب الكرامات والفيوضات لهم وكذلك
الصفحه ٤٩ :
باللسان فلم اتحصل دليل على وجوبه واما بناء على ما ذكرنا فهو الندم والقيام بما
يحققه من الأعمال لا الندم
الصفحه ٨ : قمتم زمانا ينتهي إلى الصلاة انتهى ملخصا
أقول والاولى ما عليه المشهور صرح به الشيخ (قده) في التبيان
الصفحه ١٦٩ : المتقدمة بالكبيرة المتأخرة مطلقا
سواء كان أحدهما أقل أو أكثر وقال بعضهم بالموازنة وهي ان يسقط من الأكثر ما
الصفحه ٤٨ :
الكبائر والصغائر
كما هو ظاهر غير واحد من الآيات الدالة على التكفير وأورد عليه أيضا بأن إتيان
الصفحه ٢١٠ : للتشكر من فعله (ص) وفعل المؤمنين ما سيقت في مرحلة
التشريع وافادة الوجوب المولوي لصلاة الليل على المسلمين
الصفحه ٦١ : ثمة شيء فكان أكبر منه.
فاتضح ان معنى
قوله (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ) تنزيه له سبحانه عن صفات ما سواه وكسر
الصفحه ١٦١ :
تعرض علي كل خمسين واثنين فما كانت من حسنة حمدت الله عليها وما كان من سيئة
استغفرت الله لكم. وقريب منها
الصفحه ١٥٧ :
دون آخر فمنها ما يدل على وقوع الشفاعة في الدنيا قال تعالى (قالُوا يا أَبانَا اسْتَغْفِرْ لَنا) الى
الصفحه ١٧١ : (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) اي من تكذيبك وايذائك بألسنتهم وأفواههم قوله تعالى (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ
الصفحه ٢٠٥ : تأذنون للصلاة فأتى
رسول الله حين استيقظ فذكر له ذلك فأمر رسول الله بالأذان.
أقول مضافا الى ما
ذكرنا من