الصفحه ٢٥٤ : من السعي هو
العدو وتكلف في الجمع بين الآية وبين ما يدل على استحباب المشي على سكينة في البدن
ووقار في
الصفحه ١٨٩ : به سوءاتنا الى ان قال
وقد اتفقت الأمة على معنى ما دلت الآية من لزوم فرض ستر العورة انتهى.
وقال
الصفحه ٣١ :
الايمان كله عمل
والقول والإذعان أيضا من العمل سيما بملاحظة ما ورد في خصوص الخمر وانه يعمل في
الصفحه ٣٤ : بأكثر من
الباقي ، ومنها عطف إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة على العبادة الخالصة عن الشرك وهو
التوحيد الى ان
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله في خطبته المباركة يوم الغدير ما من شيء يقربكم إلى الجنة
ويبعدكم عن النار الا وقد أمرتكم به. الخطبة
الصفحه ١٢٦ : الروايات حيث قال
ما معناه ان رسول الله قرأها كذلك وفي بعضها القراءة من دون استناد الى أحد قلت
نعم أكثر
الصفحه ٦٩ : ء ونظائرها من الآيات لأنا ذكرنا شرحا شافيا في
ما تقدم ان تلك الآيات في سياق الدعوة والإرشاد والتذكر الى الدين
الصفحه ٨٢ :
من تاب عن فسقه
فاسقا انتهى ما أردنا ملخصا.
وقريب منه عبارة
الرازي في تفسيره ج ٤.
ويرد عليه ان
الصفحه ١٤٥ : لذنوبهم
صغائرها وكبائرها وهذا ليس حكما مولويا تأسيسيا وانما هو تذكر وإرشاد الى ما تدركه
بداهة العقول من
الصفحه ١٩٤ : من حيث
خصوصيات الأكل والشرب والشاهد القطعي على ما ذكرنا ذيل الآية قوله تعالى (وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ
الصفحه ٧٦ :
السنة الإلهية
والى هذه الحقيقة القرآنية ففي الكافي ص ١٥٤ مسندا عن مولانا الرضا صلوات الله
عليه
الصفحه ١١٣ : تذكير العقول وتحكيم ما يدركه بالبداهة من وجوب
طاعة الله سبحانه وتشريع وجوب طاعة الرسول على المؤمنين
الصفحه ١٤ : ظهر بقر بالفلاة أحب إلى من أن
امسح على خفي واما ما أوله الزمخشري والبيضاوي ان المراد من المسح الغسل
الصفحه ٢٥٠ :
والمستحبات فعليه يكون ما ورد من أدلة الجواز والصحة تخصيصا في عموم الآية ونظير
هذه الآية قوله تعالى (وَأَنْ
الصفحه ٢٤ : ءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً) (كهف ٤٠) فالجنة
التي عليها أشجار ونخيل بعد ما أرسل الله عليها حسبانا من السما