الصفحه ٢٥١ : المراد من الذكر والتذكر ما كان على نحو التطوع والندب
فإن الفرائض لا تدور مدار مشيئة الأشخاص وإراداتهم بأن
الصفحه ٢٤٨ : وأمته أو
في مقام التذكر بوجوب طاعته ما كان مفروضا أو ما سيفرضه عليه من الصلاة ، والظاهر
من كلمات
الصفحه ٥٧ : فأورد
الخمر في عداد عبادة الأصنام على ما سيجيء بيانه إن شاء الله ثم أكد ذلك انها من
عمل الشيطان ثم ذكرهم
الصفحه ٢٥٣ : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) يفيد رجائه تعالى التقوى من عباده ورجائه تعالى إيجاب
للتقوى وإرشاد الى ما هو الواجب
الصفحه ١٦٣ :
روي في البرهان ج ص ٣٧٥ عن الفقيه مسندا عن علي (ع) قال ما في القرآن آية أحب الى
من قوله عزوجل (إِنَّ
الصفحه ٥٥ : الحديث من ذكر الصبيان وقد دخل وفد نجران على رسول
الله (ص) وهو مسجده وصلوا فيه على ما حكي في التواريخ
الصفحه ١٢٨ : الاطمئنان وهو ظاهر في
التمام ولا أقل من دلالتها عليه بالإطلاق هذا وقد أقر بعض المحققين من الفقهاء
بضعف
الصفحه ١١٤ : لكل من
عرف وعقل على حسب مراتب ايمان المؤمنين وواضح أن المراد بطاعته تعالى وطاعة رسوله
ما كان مقرونا
الصفحه ١٠٦ : الزَّكاةَ) وقوله (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ). الآية وغيرها من الفرائض يجب على الفقيه الرجوع
الصفحه ١١٢ : فقدان العمل الاجزاء والشرائط
التي أمر الله تعالى أو أمر بها رسول الله (ص) في ما سن من السنن أو أمر رسول
الصفحه ٨٩ : تَوَلَّى فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) فقرن طاعته بطاعته ومعصيته بمعصيته وكان ذلك دليلا على ما
فوض
الصفحه ٧١ : ومصداقا فالإمامة أمر تشريعي مولوي على ما سيأتي بيانه إن شاء الله
والرسالة والنبوة أمر عيني خارجي لأنهما
الصفحه ٢٧٢ :
الآية
الحادية عشرة : (فيما رحمة من الله
لنت لهم ....) آل عمران / ١٥٩....... ١٥١
الآية
الثانية
الصفحه ١٣ : في صب الماء عليها فقيل الى الكعبين فجيء بالغاية إماطة لظن ظان يحسبها
ممسوحة لأن المسح لم يضرب له غاية
الصفحه ٢٢٥ : التختم باليمين وغير ذلك ومنه ذكر (على
آله) بعد قوله صلى الله عليه وعلى آله وترك الآل معه (ص) مع انه مرغوب