الصفحه ٥٤ : لأنهم أخباث أرجاس وقال قوم انهم أعيان
نجسة.
واما بناء على ما
ذكرنا من اختيار نجاسة أعيانهم فلا يمكن
الصفحه ٢٦٨ : والجمع بينه وبين
الحذر لعله من باب عطف الخاص على العام فيكون المراد من من الحذر كل ما يتحرزون به
من العدو
الصفحه ١٤٦ :
العرش هو العلم والذين يحملونه هم العلماء الواجدون إياه وهؤلاء العلماء على ما
يستفاد من بعض الروايات عدة
الصفحه ١٣٢ : فما ادعى رسول الله (ص)
ولا أحد من أئمة أهل بيته الارتزاق على نحو الاعجاز والكرامة فيسقط ما استشكله
الصفحه ١٢٤ :
أقول التدبر في
الآيات الكريمة بعد التدبر في ما ذكرنا من البيان في تفسير المقام يعطي ان مورد
الصفحه ١٣٨ : ذيل الآية (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ) الآية على ما سيأتي من البيان. الثاني ان صدر الآية وهو
قوله
الصفحه ٢٣٤ : ما نزل عليه بمكة «اقرأ باسم ربك ثم «ن والقلم»
ثم المزمل وسيجيء الكلام في الآيات التي في آخر السورة
الصفحه ٥٣ : يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) الآية الفاء للتفريع الا انه ليس فيه دلالة على ما
استظهرناه من نجاسة
الصفحه ٩٧ : بإذن الله اي تشريعه وإيجابه تعالى
وهذا إبطال لشبهة المبطلين على ما قيل ان محمد يريد ان يطيعه الناس
الصفحه ٢٢٠ : فأملى علي فاطر الأشياء إنشاء ومبتدعها ابتداء
ـ الى ان قال ـ خلق ما شاء كيف يشاء لإظهار حكمته وحقيقة
الصفحه ١٧٢ : التقييد والتوقيت أيضا على ما
ذكرناه في إناء الليل فلا محالة يحتاج توقيت فريضة من الفرائض بها الى دليل ما
الصفحه ٢٠٢ : الظاهر ان
اقامة الوجوه عبارة عن توجهها على نحو الاستقامة من دون تمايل إلى شيء من جانبيه
فلا بد من تقدير
الصفحه ٢٤٢ : رغبة
وبهجة فالأحسن أن يبتدأ من العالي وينتهي إلى الداني وان يشرع عن الشريف ويختتم
على الوضيع فيسلم
الصفحه ١٨ :
الكريمة تفيد إيجاب الغسل للصلاة لا إيجابه لنفسه وأن استحبابه النفسي على ما هو
التسالم عليه عند الفقهاء قدس
الصفحه ١٥٥ :
الطاهرة وأوليائه المخلصين إلى الآخرة فإنه (ص) لما رأى الزهراء الصديقة وشاهد ما
كانت فيها من مرارة الدنيا