الصفحه ١٣٤ : قال وليكن
نظرك الى ما بين قدميك الحديث وقد حمل الشيخ الغمض على الغض وفي القاموس انغماض
الطرف انغضاضه
الصفحه ٢٤٧ : الثانية التالية المسوقة لبيان الوحدانية على ما سيجيء بيانه عن قريب.
توضيح ذلك أن لفظ
الجلالة «الله» مشتق
الصفحه ٦٢ : ء وبلاء والاسم البلوى أقول ليس غرضه تعالى من الامتحان
الاستطلاع على سرائر عباده واستكشاف ما في بواطنهم
الصفحه ٧٣ : النبي والرسول بل الخليل أيضا على ما سيأتي من
البيان.
وذكر بعض المفسرين
ما خلاصته ان الامام المذكور في
الصفحه ١٤٤ :
مقام الأداء في
موقف القضاء فيشهدون بالحق والصدق في موطن القضاء طبق ما عرفوا وعاينوا من ذنوب
الصفحه ٢٠٨ :
ومرادفا بالتمجيد بل المراد هو الثناء على غلو الذات والصفات والأفعال عن كل ما
يتوهم فيه من العيب ويستحيل
الصفحه ٢٣٥ : والمعارف بحيث ان مشاهدة الملك وكلامه مرتبة ومتوقفة رتبة وزمانا على ما
تقدمه من العلوم والمعارف الإلهية وهذا
الصفحه ١٦٥ : مرتبة العلة للامتثال ومقدم عليه رتبة وزمانا واما الدواعي
الأخرى مثل خوفا من ناره وطمعا في ثوابه.
واما
الصفحه ٢٦٦ : غير إيجاب وعزيمة
وجنح الى ذلك في القلائد وقال في ما قال ان الرخصة والعزيمة انما تستفاد من دليل
خارج
الصفحه ٢٦٢ : تفسير الآية : المراد هنا صلاة الأموات ـ الى ان قال ـ وصلاة
الأموات عبارة عن مجموع مركب من التكبيرات
الصفحه ٢٥٧ : ء ابتزاز ما امتن الله به على مقام الخلافة من الحقائق المعنوية التكوينية
فإنها من المعارف الواقعية والكمالات
الصفحه ٢٤٣ : وأنبيائه وخاصة الرسول الأكرم سيد
الموحدين ، امره تعالى ان يظهر للناس ما كان عليه من الإخلاص التام في توحيد
الصفحه ١٥٠ :
اي المكاره
والمصائب الواردة على الإنسان يؤذيه ويؤلمه واسم فاعل على وزن فعلية مأخوذ من
الفعل
الصفحه ١١٧ : أبو جعفر
(ع) بلى وشيء وشيء مرتين : وكيف لا يكون له من الأمر شيء وقد فوض الله اليه دينه
فقال (ما
الصفحه ٢٠ :
فروع
١ ـ مقتضى الإطلاق
في التطهير هو الاستيعاب والإتيان بالغسل على تمام البدن من دون تبعيض في